حكاية ثلاث بنات

موقع أيام نيوز

طلعت من الشجر وجريت وهي بتنادي عليه
سلمى بصړيخ عدناااااان عدنااااااان
عدنان الټفت للصوت ولما شافها ماصدقش نفسه وجري عليها بكل سرعته وحضنها بكل قوته لصدره وتنهدر براحة ااااه
أحمد وخالد والعساكر ابتسمو و الټفتو للناحية التانية
سلمى كمان حضنته بكل قوتها وعيطت عدنان بلهفة بعدها وباس شفايفها بكل خوفه عليها ومارضيش يسيبهم إلا لما حس بيها اختنقت بعد عنهم ورفعها عن الارض وباس وشها كتير وهو بيسألها انت كويسة .. حد .. عملك حاجة .. حد أذاكي .. تحبي تروخي المستشفى
سلمى كانت مشتاقة لحضنه وحنانه اوي وإنها تحس بالأمان جوا حضنه وترمي كل حاجة ورا ضهرها .. شاورت له بلاء وقربت من شفايفه وباسته هي كمان .. عدنان رفعها وحركها معاه بحيث يبقى ضهره للعربيات وهي فحضنه بيبوسو بعض بلهفة وشوق
يتبع
.
الحلقة 26 
.
الفصل السادس والعشرون
سلمى وعدنان حضنو بعض بقوة .. لحظات وسمعو صوت العربية ماهتموش وسمعوه تاني فنزلها بهدوء
عدنان بغيظ سمعتك يا كلب
سلمى ابتسمت وباست خده عدنان ابتسم وباس جبينها وضمھا ليه ومشيو للعربيات ..
أحمد وخالد كانو واقفين جنب العربية و أحمد بيضرب ديركسيوه بتاعها علشان تزمر 
قربو منهم وأحمد وخالد سلمو على سلمى حمد لله على السلامة يا مدام
سلمى بتعب الله يسلمكم
أحمد بهدوء أنتو تيجو معانا وتحكولنا كل حاجة مفيش وقت نضيعه
عدنان باعتراض لاء سلمى تعبانة ولازم ترتاح
سلمى همست فوضنه معاهم حق سيبنا نتكلم بس الأول لازم نشكر الراجل الل ساعدني وفتحلي بابه
عدنان باس جبينها طيب
وخبطو على الراجل وشكروه ورجعت له السکين .. وعدنان اداه رقمه علشان لو احتاج أي حاجة يقولهم
وركبو مع أحمد وخالد وقعد عدنان سلمى فحضنه وساق أحمد وباقي العربيات وراهم 
عدنان بهدوء وهو شابك صوابعه بصوابعها احكيلي كل حاجة من لما سبتك الصبح
سلمى حكت لهم كل حاجة من ضربها الراجل پالنار ولما صحيت مش قادرة تقوم ولما مثلت عليهم علشان يخدروها وتقطيعها للحديد وكل حاجة لحد ما جات للراجل وأتصلت بيه
عدنان باس ايدها تعبت اوي يا حبيبتي
أحمد بهزار بس ايه التفكير ده وايه النشاط ده
عدنان بغيرة أخرس يا أحمد وكفاية قر
أحمد بغيظ مش بكلمك على فكرة
خالد بجدية طيب أنت تعرفي المكان الل كانو حاجزينك فيه
سلمى بهدوء بصراحة مش متأكدة أنا جريت فالغابة كتير وكنت بدور بالشجر علشان مايلاقوش أثري وماكنتش مركزة غير أني أبعد بأسرع وقت
عدنان باس جبينها برافو حبيبتي
أحمد بغيظ أوعدنا يارب
عدنان لكمه فكتفه والكل ضحك
سلمى بتذكر طمني على عادل هو كويس صح
عدنان باسف فالعناية الدكتور بيقول لو عدت 24 ساعة بخير هيبقى كويس
سلمى ضمته وحطت راسها على صدره وهو ابتسم وضمھا وهمس وحشتيني
أحمد بتفاؤل بس الحمد لله ال فاضل كام ساعة وتخلص ونطمن عليه
بص فالمراية لعدنان
ولقاه بيهمس لسلمى وعيونه بتلمع وضوء العربية بينعكس فيهم ابتسم علشانه بفرحة هو لسه مش ناسي لما شاف نظرة العجز والۏجع فعنيه الصبح ..
عدنان همس تاني ليها برغبة الليلادي مفيش رحمة هتتقطعي
سلمى شهقت وبعدت شوية وهزت راسها بلاء ابتسم وقرب وباسها من شفايفها بخفة وبعد وهي حطت ايدها على شفايفها پصدمة وهو ابتسم وقربها ليه تاني بقولك ماتيجي نسخن لغاية ما نوصل البيت
وملس على رجليها بصوابعه .. سلمى ارتبكت وبقت حاسة أن احمد وخالد سامعينه وفاهمين يقصد ايه .. بعدت ايده بهدوء وهمست بلاش الكلام ده علشان خاطري
عدنان ابتسم بمكر وهمس تدفعي كام
سلمى ضړبت جبينها بيأس وحطت راسها على صدره وهو لف ضراعاته عليها وضمھا بقوة ليه وهي همست أنا تعبانة اوي وجيعانة اوي ونفسي أنام كتييير
عدنان باس جبينها بحنية ارتاحي دلوقتي وانا هعملك كل الل أنت عايزاه
سلمى ابتسمت وحكت وشها على صدره وغمضت عينيها .. عدنان حس بحركتها ولعته وحس برجولته انتصبت وبقى عايزها تحت منه بأسرع وقت .. مشى ايده على كتافها وضراعتها بقوة زي ما يكون هيخرق جلدها وايده التانية حطها على بطنها بهدوء وډخلها تحت القميص ببطئ ولسه هيلمس السوتيان .. ضړبته وشالت ايده
عدنان ابتسم ليها وبص لأحمد وزعق انت سايق على أقل من مهلك ليه ما تخلصنا بقى
احمد باستفزاز ف التأني السلامة يا خويا
عدنان بغيظ جز على سنانه سوق بسرعة يا أحمد خلي ليلتك تعدي
أحمد ماهتمش وعدنان زعق أحمممد
سلمى ضړبته على صدره بقبضة ايدها وهو باس جبينها وحضنها ليه أكتر واحمد ساق بسرعة وبعد تلت ساعة وصلو لبيتهم
عدنان نزل بهدوء وشالها أحمد طب تحب اسيبلك العربية
عدنان وهو بيدخل العمارة لا يا احمد خدها وتصبحو على خير
احمد وخالد وانتو من أهله
وركبو العربية وروحو لبيوتهم .. عدنان ضړب زر الأسانسير ودخل وهو شايلها ونزلها بهدوء على رجليها وهو لسه ساندها عليه
عدنان بلهفة وهو بيهزها سلمى حبيبتي فوقي
سلمى ابتدت تفوق وحاولت تتحرك وكانت هتوقع لولا إنه سندها على صدره وضمھا كويس سلمى سلمى
فتحت عيونها بتعب واستندت عليه ووقفت على رجليها عدنان نزل على وشها بوس من خدودها لجبينها لانفها لشفايفها وسلمى ابتسمت وحاوطت راسه بضراعاتها وفنفس اللحظة اتفتح باب الأسانسير وعدنان مرضيش يبعد عنها إلا لما حس باختناقها ورفعها لفوق بحيث تقفل رجليها على وسطه وتلف ايديها حوالين رقبته وتحضنه اكتر .. 
وفتح الباب وراح لشقته وطلع المفاتيح من جيبه وفتح وقفل الباب وراه كويس وراح بيها للحمام الخارجي دخل وحطها تحت الدش ونزلها بهدوء وباس شفايفها الميا هتريحنا
وباسها تاني وقطع القميص وقسمه نصين وخرجه من ضراعاتها .. بعد شوية عن شفايفها وقلع الجاكت وقميصه وفك الحزام بتاع البنطلون وقلعه .. وفك بنطلونها تاني وحس بيها تجمدت ايه مالك مفيش جديد
سلمى ابتسمت بكسوف وهو نزل البنطلون ووطى خرجه من رجليها
وفتح الميا عليهم سلمى شهقت بقوة وعدنان ضمھا ليه لدقايق وتنهد براحة أخيرا حبيبته معاه وبين ايديه لو ارتاحتي نطلع
سلمى ابتسمت بحب وهمست هاخد شاور بس واطلع
عدنان هز راسه وأخد الشامبو وحط شويه على ايده وفرك بيها شعرها
سلمى ضحكت ده بتاعك أنت
عدنان ابتسم وخلل شعرها بصوابعه زي بعض ما تصدقيش الإعلانات
سلمى ضحكت واخدت الشامبو وصبت شوية منه على شعره ودعكته بايديها .. عدنان ابتسم وباس شفايفها برقة وهي تجاوبت معاه .. وهو حضنها تاني ليه ابتسمت بحب وفركت شعره واخدت الشامبو وفركت بيه صدره بكسوف ورفعت وشها ليه وضمته وهو قفل الميا وشالها وخرج من الحمام وراح للأوضة
وبعد وقت طويل عدنان حضنها لقلبه كنت هموووت لو حصلك حاجة بحببك بحببببببك اويييي أكتر من روووحي
سلمى ابتسمت و هي بتسمعه حبيبييي ما فكرتش غير فييك كنت عايزة أطلع بسرعة علشانك بس كنت كنت عايزة أبقى جنبك وما سيبكش ما اتمنتش غير حضنك اااه كنت محتاجة حضنك اوي 
عدنان حضني كان فڼار طول ما انت بعيد كنت هتجنن مش عارف اعمل ايه ولا افكر فايه لما بفكر فيك بيوجعني قلبي بحس إن روحي بتتسحب مني ما كنتش عايز غير أني أرجع الزمن وما سيبكيش لحظة ..
سلمى حضنته أكتر و وهمست انا خفت اوي اتمنيتك
تكون جنبي خفت اويي
عدنان بلهفة باس شفايفها آسف آسف انا حمااار مش هسيبك أبدا بعد
تم نسخ الرابط