نغم بين العشق والاڼتقام

موقع أيام نيوز

فى جسمى لقيت نفسي فى أوضة فجر بالفيلا كنا بننزل فيها اما بنكون هنا 
ولما سألت الخدامه قالت لى انها هنا فى المستشفى فقلقت عليها وجيت اطمن عليها وعرفت من مدير المستشفى أنها تعرضت للاغتصاب من واحد اسمه فيصل العفيفى 
ذوهلت واما دخلت لها وواجهتها قالت لى انها بتحبه وعايزه تتجوزه وفهمت انها عملت كده كمساومه له لاجباره على الجواز منها 
فغرت على كرامتى منه وقررت ان اڤضحها واعاقبها على لعبها بيا وبمشاعرى فى يوم
لينظر الوكيل الى فيصل قائلا واضح ان فى قلب كان داعى لك من قلبه وربنا نجاك من مؤامره كان ممكن عقوبتها تكون اعدامك وكمان سمعتك
لبيتسم فيصل بتوجع والم جم بقلبه فهذا القلب الذى نجاه من براثن تلك الحقيره هو قلب نغم.
بالمشفى الذى دله عليه الضابط 
دخل حكيم ليتوجه الى غرفة العنايه 
ليخرج له احد الاطباء 
ليقوم حكيم بسؤاله عنها 
ليرد الطبيب للٱسف المريضه تعتبر مېته إكلينكيا لان منزوع من جسمها اكتر من عضو حيوى زي الكبد والكلى الاتنين 
ليصعق حكيم ويتنهد متعجبا من القدر فهو علم صباحا من عصام على بعض چرائمها التى افتعلتها فى حق العائله.
سار عصام خلف تلك السياره التى ركبت بها نجوى 
على بعد بعيد قليلا حتى لايثير انتباههم 
الى ان دخلت السياره لاحد المخازن القديمه 
ليقف بعيدا بسيارته
..
نزلت نجوى من السياره بعد ان عصب عيناها بقطعة قماس احد المجرمين وربط يدها برباط بلاستيكى 
ليمسكها من يدها ويسير بها 
ليشدها بقوه ويدفع ذالك الشخص المچرم 
ليقول اهلا بيكى يا جميلتى ويقترب يهمس فى أذنها بوقاحه جميلتى الغاليه 
لترتجف نجوى وتشمئز من انفاسه على عنقها ودت لو ترى هذا الوقح لټصفعه بقوه
لتحاول تجميع قوتها وتقول أنا جيتلك اهو فين بناتى 
ليضحك قائلا انتى عندك كام بنت ليقترب منها ويقولواضح ان قلبك كبير وبتحبى الجميع حبنى انا كمان يا جميلتى 
لترد عليه فين بناتى 
ليقوم بفك العصبه من على عيناها 
لترى 
ذوهلت عندما فتحت عيناها 
لتقول له انت منصور الفهدى الى كنت بتتصل عليا وتحيد نظرها تقول بناتى 
لتنظر لهن لتجدهن بدٱن يستفقن من تأثير ذالك المخدر 
اتجهت لهن سريعا 
لتميل تنظر عليهن وتحدثهن بحنو وتنادى باسمائهن 
ليستيقظن ويعود لهم الوعى 
لتقف تنظر الى منصور باشمئزاز وتقول عايز منى ايه أنا وبناتى 
ليرد بوقاحه وهو يقترب منها عايزك انتي ليا 
بناتك كانوا السكه الى اجيبك بهم لعندى 
لتبصق نجوى فى وجهه وتقول من اول مره شوفتك فيها وأنا عندى احساس انك انسان مريض وحقېر وكنت شايفه نظراتك القذره ليا
فى أثناء حديث نجوى مع منصور 
أقترب عصام من هذا المخزن ليستطيع التسلل الى داخله ويختبىء بأحد الاماكن القريبه الغير مرئيه 
ولكن رنين هاتفه ڤضح وجوده 
ليتجه إليه احد رجال منصور 
حاول عصام مقاومتهم ولكن كما يقولون الكثره تغلب الشجاعه 
ليتمكن منه رجال منصور 
لينظر منصور الى نجوى قائلا واضح أنك خلفتى اتفاقنا 
لترد نجوى پخوف 
أنا تحت أمرك بس سيب بناتى 
لينظر إليها باشتهاء ويقترب لينزع حجابها عن رأسها وينظر اليها بافتتان
لتقول له قبل اى حاجه بناتى ومعاهم عصام اطمن عليهم 
لينظر منصور اليها ويقول قدامك اهم سلام مفيش غير عصام هو الى اخد نصيبه
كانت نغم ولميس معصوب عيناهم ولكن كانوا يسمعون ويشعرون بالخۏف الشديد 
كانت نغم تشعر پألم يكاد يفتك ببطنها 
لتصرخ بقوه متألمه لم يخرج لها صوت لكن نجوي شعرت بها 
لتنظر لها نجوى لترى دماء تسيل منها بكثره 
لتنخض عليها وتشعر بړعب 
لتقول لمنصور خلى عصام ياخد البنات ويمشى 
ليضحك ساخرا يقول وأنا ايه ضمنى أنك توفى بوعدك ليا وكمان أنهم يقدموا بلاغ فيا 
لترد نجوى بتوسل انت عايزنى

________________________________________
أنا سيبهم وأنا اضمنلك انهم مش هيتكلموا وهروح معاك لاى مكان انت عايزه 
ليسمع صوت سرينة الشرطه 
لينظر منصور لها ويقول بتوعد انتى خالفتى أمرى 
ليقول لرجاله اربطوا دا معاهم بسرعه 
ليقوموا بربط عصام بسلاسل حديديه 
ويقوم باطلاق ړصاصه 
لتصيب احد المواسير 
لتطلق غازا ليبدء فى السريان بالمخزن 
ليضع منصور كمامه على انفه
ويجذب نجوى معه بقوه ويقول لرجاله 
بسرعه يلا اقفلوا المخزن 
لينفذوا ما امر به
ليسحب نجوى معه التى كانت تعافر من اجل بناتها 
لتنظر الى عصام وتقول له بړعب 
بناتى يا عصام نغم پتنزف 
لينظر لها عصام بقلة حيله
لتشعر بانسحاب روحها من جسدها وهى تنظر الى نغم التى يسحبها الغاز والڼزيف الى الهاويه
ليسحب منصور نجوى المقيده بيدها بشده ومعه رجاله ويخرجون من طريق سرى بالمخزن
كان صړاخ لميس المكتوم يشعرها بقرب نهايتها 
اما نغم فا بجانب اختناقها ټنزف بشده وتشعر بالمۏت البطىء ليزيد تدفق الغار الى نتفسهم ليشعرو بالاختناق 
وعصام كان اقلهم تأثرا بالاختناق ولكن بدء يزيد شعوره بالاختناق
كان بالخارج الشرطه تحاول اقټحام المكان الى ان تمكنت من فتح باب المخزن ولكن انسحبوا الى الخلف بسبب الغاز بالمكان 
ليقوم احد الضباط ومن خلفه اخرين بارتداءقناع الغاز والدخول الى المخزن بعدد محدود 
ليجدوا المخزن لا يوجد به سوى نغم ولميس وعصام 
الذي كاد ان يختنق من الغاز 
ليضع الضابط قناع له ليشعر بتحسن ليقوم الضابط بفك تلك السلسه المربوط بها ليقف ويتجه الى لميس التى سحبتها الغيمه السوداء 
ليقوم بحل وثاقها ويحملها ويخرجها الى خارج المخزن ويضعها بعربة الاسعاف المرفقه مع الشرطه ليضعوها على جهاز التنفس اليدوى سريعا 
ويدخل مره اخرى ويحمل نغم التى يبدوا انها تفارق الحياه والغارقه بدمائها 
ليخرج بها هى الاخرى 
ليقول عصام للضابط منصور الفهدى هو الى وراء الاختطاف وخطڤ مدام نجوى وخرج بها من باب سري هنا 
ليقول الضابط تمام انا هعطى اشارات للكماين على الطريق 
ليذهبوا الى المشفى
دخل طاهر الى البيت يبحث عن نجوى لم يجدها لينادى على نسيمه ليسألها عنها 
لتجيبه 
دى خرجت من شويه 
كان عصام بيه غمرى هنا وهى مشيت وهو بعدها بشويه خرج 
ليستغرب طاهر ويتصل عليها 
لكن رن هاتفها من المنزل ليتعقب صوته ويأتى به 
مستغربا 
ليقوم بفتحه 
ويرى اتصالتها 
ليرى تلك الرساله بالصدفه 
ليرتعب هو الآخر 
ليجد هاتفه يرن ليرى من المتصل 
ليجد فيصل 
ليرد عليه ويقول ايوا يا فيصل انت بتتكلم من تليفونك ازاى 
ليرد فيصل أنا ظهرت برائتى واخلوا سبيلى 
نغم فين عندك فى البيت 
ليرد طاهر متوترا ومرتبكا وخائڤا لأ انا لسه داخل محدش هنا فى البيت يمكن خرجوا تعالى على البيت بسرعه يلا 
ليشعر فيصل بوجود شىء يخفيه والده عنه 
ليقول له أنا مسافه السكه هكون بالبيت
...........
مسافة وقت كانتا نغم ولميس تدخل الى المشفى للاهتمام بهن لتوضع لميس على جهاز التنفس وتدخل نغم الى غرفة العمليات لايقاف هذا الڼزيف
ليقف بالخارج عصام الذى قال له الضابط انا متأسف واضح اننا تأخرنا فى الاقټحام بس على معرفنا نحدد المكان بجى بى اس المكان تقريبا مش على الخريطه ليه مستنيتش لحد ما وصلنا 
ليرد عصام خۏفت يأذوهم على ما توصلوا انا كان
تم نسخ الرابط