ماورا ابواب القصور
المحتويات
خير و سيبك منها بت اخوي لو حد زعلها مين ما كان ملووش مكان في جصري عاااد فاهمه
سهيرفي يا حاج كل ما اجيب سيرتهاا بتتعصب علياا اتكونش بتك يعني و بعدين مغلطش انا
سليمان ايوه هي بتي و اغلي من ولادي كلهم ارتحتي و مش هسمح لحد يجيب سيرتها
سهير خلاص اسفه يا حج مقصودش
و ساعدته في ارتداء عبايته و أعطته نبوته
و ذهب
______________
فهي ستجلس بين الكثير من النساء و البعض لا تعرفهم و ما يقلقها هل هذه الخطوه ماذا ستجلب بالنهايه !!
فجائت زينب و فرحه حتي تنزل معهم و لكن اتصلت هاتفت اخوها فيديو كول لحتي يري شكلهاا
يوجد الكثير من سمي الله علي جمالها
و يوجد الكثير من النفوس المريضه من حقد عليها و علي جمالها و لكن للاسف الناس تهتم بالمظاهر و لا تعلم ما يداخل كل نفس من ۏجع
و جائت اللحظه الحاسمه و هو كتب الكتاب و كان عمها هو وكيلها و كتبوا الكتاب و حائوا لهاا بالدفتر فكانت مړعوبه من تلك اللحظه و اخذ شريط حياتها يمر امامهااا و لحظه اعتداء محمود عليهاا و الان هي تتزوج باخاه كانت تريد القول لا لم اقبل و لكن كيف تقولهاا لماذا تشعر و كانها موافقه و لكنها نبهت نفسها ان الموضوع لن يتعدي اكثر من هذه الورقه و كله من اجل عمهاا
و بعد الكثير من الترردد و استماعها الكثير من الهمسات عليهااا هناك من يحقدها علي زوجها
و هناك من يحقدها علي جمالها
لقد مضت علي ورقه و لكن هذه الورقه تعني الكثير
فاما فارس للحظه الاخيره كان يخف ان ترجع في كلامها و لكن احترمها بشده فهو يعلم انها لم توافق و انها لم تتصل و كل هذا خدعه بسيطه منه و برغم كل ذالك و برغم ما حدث بسبب اخوه لها
و يعد وقت وقفت النساء في الشرفه لتري ماذا يحدث ووقفت معاهم ووجدت فارس بلبسه الصعيدي كم كان وسيمااا شعرت باحساسيس مختلفه يا ليت نستطيع ان نمحو الماضي و ان تصبح مع هذه العائله و لا يوجد ذكريات اليمه
فابتسمت لشخصيه ذالك الفارس التي يصعب علي اي احد فهمها او تحليلها
فحقا الظروف تجمعنا بمن نتمني في الوقت الخطأ
بالنهايه ذكرت نفسها ان لا تامل نفسها بالنهايه سيتطلقوا قبل الفرح هي فعلت ذالك من اجل عمها
اما فارس نظر للاعلي حتي يراهاا و لكنها كانت دخلت للداخل قبل ان يراها فهو يشعر بالفضول
فلقد حان تلبيس العروس لدبلتهاا .........
الفصل الثاني عشر من ما وراء ابواب القصور _ ضحيه اخي
و حان وقت تلبيس العروس دبلتها
فجائت الخادمه
ام السعد ست نجيه
العريس و الحاج سليمان هيدخلوا
نجيه طيب 5 دقايق عجبال ما الحريم يستروا
نفسهم
ام السعد طيب
و ذهبت
و ابتدت النسااء ان تلبس طرحهااا
سلمي بهمس لزينب انا عايزه طرحه
فرحه طرحه ايه
يزنب انتي اتهبلتي يا بت بجا جوزك خلاص
فرحه طرحه ايه يا بنتي
سلمي مصيركم تقعوا في ايدي مش هرحمكم
بجد انت بتحرجوووني جامد و مش بتريحوني
انا عايزه اعيط
فرحه يا بنتي اهدي في ايه هو اول مره هيشوفك بشعرك استهدي بالله
زينب ايوه شافك كتيير
سلمي معرفش بقاا بجد ادعوا عليكم بايه
ورده جائت علي صوتهم في ايه يا عروسه عاد
زينب مسكوفه فارس يشوفها بشعرها عرفتي
ورده بابتسامه بارده و نبره سخريه ليه هي اول مره عادي متتكسفيش عاد يا عروسه
سلمي خليكي في حالك احسن
فاما ورده انغاظت منهاا و ذهبت لتجلس مكانها بجانب اختها
فاما سلمي بداخلها مشااعر مضطربه لماذا تخجل منه من ان يري شعرها و فانها بقالها 3 سنين متحجبه و اكثر فانه راه شعرهاا من قبل فماذا الان تخف هكذاا لماذا تشعر و كان دقات قلبها تتسارع نعم فان اي احد في موقفها سيتوتر و لكن انها تتوتر اكثر برويته اكثر حتي
من ما حدث من قبل تشعر
متابعة القراءة