ماورا ابواب القصور
المحتويات
دعوه كتب كتاب لا جواز لا لا لا يعني لااا انا مكدبتش انا مكلمتش حد و مش موافقه
فارس مازحا انتي هتغني
زينب مازحه تبقي معديه لا لا
فارس معرفش بقا البلد كلها عرفت ان كتب كتابتنا بكرا و لازم نرجع دلوقتي الصعيد انتي عايزه تفضحينا و انتي السبب في اللي احنا فيه انتي اللي كلمتينا
سلمي پغضب متعصبينش
انا متصللتش بحد
سلمي پغضب فهي اصحبت لا تعي ماذا تقول
سلمي والله ڤضيحه قريبه احسن من ڤضيحه بعيده فكل الحالات هنتفصح متقلقش
فذهبت لغرفتها و اغلقت الباب بقوه تكاد تفزع اي احد و دخلت و هي تبكي بكااء مرير لغايت امته هتفضل طول حياتها تنجبر علي كل حاجه و تنخدع فانها لثاني مره تعاني من هذه العيله التي تسميها عائلتهااا
و هي تعلم ان العواقب غير سليمه بالمره
فدخلت زينب و معهاا فرحه حالوا يقنعوها انه كتب كتاب فقط ليس شي اخر و يمكن انه تتطلق عادي يعني
و لم يمنعها احد و لكن كيف يحدث ذالك و تحادثهم و هي مش طايقه نفسها و تبكي
فكانت مستغربين جداا و بعد وقت هدوئها من حالتها الغير متزنه
اما عند فارس المه جدا حزنها و كلماها التي يشعر انها يتقطع بسببها فاثرت به كثيرا لماذا هي تهمه بالنهايه هو يفعل ذالك من اجل والده
في الصعيد تحديدا في قصر مهران
حيث تم ذبح 5 عجوول و توزيعهم علي الغلابه من اجل كتب كتاب ابن كبير عائله مهران و كانت الطبول تقرع احتفالا و الاخيله
و في القصر
و كانت هناك ورده و ساميه اختها حيث سمحت لها امها و لكن حذرتها من افتعال المشاكل
ورده ايه ده كله كل ده علشان ست الغندوره
ساميه خلاص انا بتقهر بقا
ورده بابتسامه صفرا و لا حاجه يا ستي بنجول مبرووو ك طبعااا ده سيد البلد كلتاها هيجوز
نيجه ياريت تفضلي اجده و علي كلامك
ورده هي بجي هتبقي ډخله و لا كتب كتاب بس يا ستي
نجيه لا الډخله مش دلوجت كتب كتاب بس لغايت ما نحددوا ميعاد الفرح لما العروسه تجول
ساميه و هي كمان اللي هتحدد زين اووي
ساميه بغيظ طيييب
كريمه روحي انتي و هي ساعدوا الحريم في المطبخ خالكم صمم ان النهارده البلد كلتاها لازم تاكل من قصرنا و بكرا كمان علشان كتب الكتاب
ساميه حاضر يامه
ورده طيب
_________________________
و بعد محاولات فرحه و زينب وافجت سلمي علي ان تكتب الكتاب و ان يطلجها عندما تقول له
فوافق فارس علي كلمها
و ارتدوا جميعا ملابسهم علي ام ينطلقوا الان
حتي يذهبوا لهناااك
.......
الفصل الحادي عشر من ما وراء ابواب القصور _ ضحيه اخي
و ذهبوا بطريقهم للصعيد
و كانت سلمي تحبس دموعها و تحاول اخفائها و لكن هناك فارس و فرحه فقط من يفهموها اما بالنسبه لزينب فهي لم تعد تفهم اي شي
فان سلمي تشعر و كانها مقدمه علي كتابه مۏتها و ليس عرسها و كانت تتسائل طبعا ليس اي عروس يوم زفافها تشعر بهذا الانكسار
يوم كتابه كتابها التي يكون علي حبيبها ام شخصا تعرفه و انها تعلم علي ماذا هي مقدمه
و لكنها الان مختلفه انها تقدم علي كتابه كتابها علي شخص مهما ان كان لا تعرف عنه الا القليل
و تشعر بغموض كبير تجاهه و لكن ياريت كانت كل المشكله تكمن في عدم فهمها له بس ان المشكله فيها فانهم صعايده فتفكر ماذا سيحدث
نعم هم اجروحها و لكن اذا اكشتفوا الامر ماذا سيقولوا عنها و بنفس الوقت هي لا تريد أن يجرح احد عمها برغم اي شي حدث بالماضي
عكها اكرمهاا كثيرا و احيانا تشعر به بحنان
الاب برغم حنيته لم يسطتيع معرفه خطړ ابنه عليهااا
لغايت اخر لحظه لا تعلم كيف وافقتهم و اتت و لماذا يهمها امرهم ينفضحوا او يحصل بهم اي ي ماذا يعني لهااا كانت يجب ان تجلعهمم يشعروا بانكسارها قليلا لماذا هم كسروها و لا تجرء علي كسرهم لماذا تاتي الي هناا كانت التساؤلات تتراود عقلهااا و لغايت اخر دقيقه كانت تريد الصراااخ بهم هم من اوصلزها لها الحاله كانت تريد قول كل شي امام فارس و لكن ايضا تشعر بالامان معه و لكنها لا تعلم رده فعله من الممكن ان يتهمهاا فهو كان لا يعجبه تصرفاتها
نعم هي تشعر بالصدق بكلام فرحه و كانت تريد انن تتاكد بنفسها و لكن خاڤت من ذالك ماذا ستقول فهي تخجل من حالها و كانها المذنبه و لكن هي ليست مذنبه تشعر بتانيب ضمير لان اهلها لم يفهومها اي
متابعة القراءة