نوفيلا

موقع أيام نيوز

يسكره ليهتف وهو يوزع قبلاته على عنقها 
لما 
ساكنه بين ذراعيه أغمضت جفنيها لتستمع الي لمساته التي تخدر جسدها لتفيق وهي تجد انماله تعبث بفستان زفافها لتهتف بخجل 
كلا أمير 
لم يستمع إليها قام بفتح سحاب فستانها ليرتمى بفستانها على الارضية..تفحص جسدها بتركيز وبوقاحه شديده..لتغلق جفنيها بقوه وهي تعض شفتيها السفلي بأحراج ..
همس امام وجهها وهو يضع بأحدي ذراعيه على خصرها 
لا تقلقي اعدك انني لن اؤذيكي فقط ابقي ساكنه واقسم لك ان تلك الليلة لن تخرج من ذاكرتك 
هزت رأسها بنعم وهي تحاول ان تجاريه وجفونها ما زالت مغلقة ليهمس بصوت خطېر
افتحي جفنيك
فتحت جفنيها تتطلع إليه نظراته لامعة ببريق غريب همست في خفوت وجسدها يرتجف بشده من نظراته المثبتة على جسدها شبه العاړي
نستطيع أن يؤجلها صحيح 
كان تنظر إليه بتوسل شديد...ليهتف پصدمة وان كل مخططاته ذهبت في مهب الريح 
نور ليس هذا وقت المزاح الآن 
لا امزح من فضلك لا استطيع 
نبرتها المتوسلة الذي يشوبه بعض الخۏف ليزفر بحنق وهو يطلق سراح ذراعه من خصرها
حسنا اذهبي لا بد انكي متعبه الان 
نظرت إليه بعدم تصديق ثم ما اسرعت إلي داخل حجرة النوم الخاصة بهم لارتداء شيء أكثر راحه..
خلع سترته ورابطه عنقه وقام بفك ازرار قميصه العليا بعصبيه ثم ارتمى علي الاريكه يزفر بحنق ليلته التى حلم بها منذ اشهر سيظل حلم لمدة لا يعلم إلى متى ستظل ابتسم بسخرية على حاله جاءت به بعض الافكار ليقبل شفتيها ويقص ذلك اللسان علي ما تفوه به من حماقات ولكنه تراجع ذلك في آخر لحظة.
انتبه إلى صوت الباب الذي فتح ورمى ببصره إلى هيئتها ليفرغ فاهه پصدمه ليهتف
بحقك ما هذا الذي ترتدينه 
نظرت إلى ملابسها برضى لتتجه نحوه وتجلس بجانبه وهتهفت بدلال
من باب الاحتياط إنني أعلمك جيدا يا أمير بى 
تتطلع علي ما ترتديه بعدم رضى خصلات شعرها الذي جمعته بطريقة مغرية وفستان منزلى فضفاض طويل مغلق من جميع الجوانب ليهتف بسخرية
لم يأتي موسم الشتاء بعد لكي ټحبسي نفسك بتلك الملابس 
رمت برأسها على صدره لتهتف بنعومة
لا تقلق إنه قطن مصرى ..ما رأيك أن ندردش تلك الليلة 
ابتسم بسخرية على ما تفوهت به...غاب أثر لمساتها وهى تمرر أناملها على كفه ثم انتقلت بأناملها الى شعره الكستنائى تعبث به بحب...أزاحت برأسها من على صدره لتقترب الى وجه وهي تلتمس وجهه برقه إذابته ..اغلق جفنيه ليستنشق عبير المسک الذي بات يعشقه وانفاسها الساخنه تلفح صفائح وجهه... يقسم أن اقترابها منه بتلك الدرجة يسكره 
اقتربت منه بخطۏرة وهى تتلمس لحيته وشاربه لتهمس بشرود
لحيتك وشاربك الخفيفين يعطيك جاذبية خاصة لا تحلقهم 
فتح جفنيه وهو يتطلع إلى بندقيتها اللامعة بشرود لتهتف بأعجاب
وعيناك الزيتونية يا أمير يوجد بهما سحر خاص 
تأمل عيونها وهي تطالعه بابتسامة بحالميه إن استمرت دقيقة أخرى على ذلك الوضع سيقوم بارتكاب اشياء شنيعه تدور فى ذهنه ...شعر بالسخونة التى تجرى فى جسده عندما طبعت قبله هادئه بجانب شفتيه...
ليطير اخر ذرة عقل به ليقوم برفعها بين ذراعيه متجها به نحو غرفتهم لتشهق بقوه وهي تهمس بضعف 
أمير 
وضعها على الفراش بهدوء ليخلع قميصه لترتد بقوه الى الخلف وهي تشيح ببصرها عنه 
امسكها بخفه ثم قام بوضع احد ذراعيه علي خصرها لټرتطم بجسده الرياضي العارى ليميل أمام شفتيها هامسا
تذكري جيدا انتي التي اقتربتي مني
وقبل اى محاوله ادني اعتراض اسكتها بقلبه متملكه يعبر بها عن ما يكنه بداخله اطلق سراح شفتيها ليتطلع الى وجنتيها المشتعلتين من الحمرة وعيناها الشارده الضعيفة ابتعد عنها ليتنهد بحرارة ويشعر بحرارة داخليه قويه تأمره بأن يستأنف ويضع صك ملكيته 
خرج من حجرة النوم غالقا الباب خلفه ليرمي بجسده على الأريكة متنهدا بقوه ليشعر بلمسات يديها على كتفه العارى لتهمس في خفوت
أمير 
نعم 
جلست بجانبه على الاريكه وتركت مسافة بينهم لتهتف وهي تفرك يديها بتوتر
اعلم ان تلك الليله تنتظرها ولكن حقا لست مستعدة لتلك المرحلة بعد فقط امهلني بضعه ايام قليله وسأكون مستعده 
هز رأسه بالإيجاب ليردف بهدوء
اعلم ذلك لكن انتي ايضا ما كان عليك الاقتراب مني بتلك الخطۏرة 
لعنت نفسها وهي ټلعن لسانها وغبائها على أن تجلس بجانبه للمرة الثانية هتفت بمزح
اتعلم يا أمير بى اننى حتى ذلك اليوم لا اعلم ما هو لونك المفضل 
عقد حاجبيه بتعجب من سؤالها ثم لبث أن تحدث بهدوء
حسنا لا يوجد نوع محدد ولكن احب الالوان الهادئة 
هتفت بعدم تصديق
حقا كنت أظنك تتحدث مثل ابطال المسلسل ويقولون احب اللون الاسود 
نظر إليها متعجبا لټنفجر ضاحكة هاتفا
اتعلم انني مهوسه جدا بالمسلسلات التركيه والهنديه حقا لم اصدق ولم اتخيل انني سأتزوج برجل تركي مثل ما يحدث في المسلسلات والروايات 
ابتسم وهي يتطلع اليها بنظرات عاشقه لتخجل من نظراته و تهتف بسعادة
اتعلم كنت اتمني من الذي سوف اتزوجه يتطلع الي بتلك الطريقة التي تفعلها
ثم أشارت بسبابتها بتحذير
إن توقفت عن التطلع إلي بتلك الطريقة أعلم أنك توقفت عن حبي 
ليقاطعها وهو يضع سبابته أمام شفتيها هامسا بنعومة
انتي اهم شيء دخل الى حياتي ثم انني لن اتوقف عن حبي لك بل كل يوم سيزداد حبي لكي
تطلعت الي عيونه الصادقة لتهتف وهي تشيح بسبابته 
اعلم وهذا ما جعلني اوافق ان اتزوجك لانني اعلم انك الوحيد الذي ستسعدني 
ارتمت في احضانه متعلقه بعنقه ليربت على شعرها بخفه هتفت بجديه مزيفة 
سوف اجعلك انت وإياد تتحدثون العربية 
ضحك بقوه ليهتف بمكر
لا اظن ذلك يا زوجتي بل نحن من سنجعلك تتحدثين التركية
ابتعدت عنه لتهتف بتصميم شديد 
كلا سأجعلكم تتحدثون العربية وخصوصا المصرية ولن اتحدث التركية يكفي الانجليزية والعربية والفرنسية 
ثم تساءلت بجدية
وماذا عنك
اتحدث خمس لغات 
نظرت إليه بإعجاب لتتسائل بلهفه
حقا وما هم 
التركية و الانجليزية والاسبانية والبرتغالية والالمانية 
لتهتف غامزا
اضف ايضا العربية 
حسنا سوف نناقش ذلك الأمر في وقت لاحق 
عم السكون عدة لحظات لتهتف بتساؤل
تحدثت مع والدي لعدة ساعات واقنعته للزواج مني كيف فعلت ذلك بتلك السهولة حقا انني لا افهم 
ليهتف بتسليه 
قدرات يا عزيزتى
لن تخبرني إذا 
أومأ رأسه بالإيجاب لتمط شفتيها فى عبوس ليضحك بشده على منظرها الطفولى ..لتغتاظ منه وتقوم من مجلسها وهي تتجه نحو غرفة نومها حانقة متمته
ببعض الكلمات المتذمرة 
قدرات .. احمق... غبى نام على تلك الاريكة حتى الصباح 
شهقت فجأه عندما وجدته يحاصرها بين ذراعيه ليهمس بمكر
ماذا قلتى منذ قليل 
لتهتف بنبرات معتذرة
اسفة لن اشتم مرة اخرى اعدك بذلك 
توجهت ببصرها إلى صدره العارى لتهتف متسائلة
هل ستظل هكذا ألن ترتدى شيئا 
ضحك في خفوت متسائلا بمكر
ماذا هل انتي خائفه من أن أمرض 
مال على اذنها ليهمس بوقاحة
أم من شيء آخر 
ازدرد ريقها بتوتر وهي تحاول ان تخرج من حصاره الذي يربكها بشدة لتهتف بتلعثم وهي تشيح ببصرها إلى نقطة في الفراغ بعيدا عن اعينه الماكرة
حسنا دعنى إذا أننى متعبه منذ الصباح 
ولكن انتى التي توقعين نفسك فى تلك
تم نسخ الرابط