عانس ولكن بقلم إيمان فاروق

موقع أيام نيوز


فربما يكون هناك املا في هذا الأمر وربما يستطيع أن يصل لشئ يهدئ الصراع الداخلى الذي من من يتملك منه فربما يستطيع أن يصل لمبتغاه الذي عرف مؤخرا انه اغلى واثمن الأشياء التي يملكها ففي الحياة عبر لمن يعتبر فهو الأن حصل على المال ولكنه فقد السعادة التي عاشها وجهل قيمتها في السابق ليتها تعود هذه الأيام الماضية التي عاشها معها في السابق ليكمل معها حياته القادمة ولكن هل يعقل أن تظل قابعة دون زواج ليتها تكون امنية تمناها وهو ينهض ليباشر بقية الأعمال وحتى يبتعد عن اغرأت دالين التي تشعل ڼار رجولته ويخشي هو ان ينزلق معها في علاقة ما لذلك يحاول الفرار من تواجدهم بمفرهم كثيرا فهو مازال يحتفظ بشرقيته والتزامه ولن يغوص في هذه العلاقات  الا في صورها المشرعة بالزواج فعوض لن يغضب اللههكذا اخبرا حتى تبتعد عنه وتتركه يقوم بمزاولة عمله من جديد بعيدا عن التفكير في من تؤرقه وتشغله هناك في بلده الام 

يقف الاب حائرا في امر فتاته هو لا يريد قهرها وفرض السيطرة عليها خشية ان تعود له ذات يوم وهى ملقبة بمطلقة هذا اللقب الذي يكرهه هو ويخشاه في ظل الأحداث التي يشاهدها كل يوم ومشاكل الاسر التي تملاء المحاكم الاسرية وهو كل يوم يقراء عنها ليقع عينيه على هذا المقال الذي جذب انتباهه 
لقد انتشرت في الآونة الأخيرة رصد حالات كثيرة وسريعة للطلاق
ترى ما هو السبب في هذه الظاهرةوما هى الاستفادة المكتسبة خلف هذا الأمر 
فالطلاق من وجهة نظري هو هدم لكيان اسري بقسۏة عارمة دون النظر لمخلفاته النفسية التي ستقع حتما على الأطفال وستأثر عليهم مؤكدا فينشئ جيل محمل بالعقد النفسية 
لقد اشتهر في الآونة الأخيرة حوار بين الشد والجزب بأمر القائمة فقسم يؤيد تلك الفكرة فالأباء يؤيدون فهم يؤمنون حياة بناتهم وفريق اخر يشجب فكرة القائمة تحسبا للغدر الذي يأتي من خلفها فبعض الزوجات يتخذها سلاح ضد ازواجهن وهناك حالات كثيرة في محكمة الاسرة تظهر تلك القضية التي من الممكن ان تتسبب لبعض الأزواج مما يجعل هذا الامر مخيف بالنسبة للبعض وهناك اراء تقول ان المشكلة القائمة تزيد بفضل القانون الذي اعطى مستحقات كثيرة للمرأة جعلها تتحكم في مصير الرجل وعلاقته باطفاله وهناك سيدات تغرس في نفوس اطفالها معتقدات خاطئة عن الاب الذي يجد في رؤية ابنائة بامر من القضاء شئ مهين فيترفع عن هذا الحق ظنا منه أنه يحافظ على كرامة وكبريائه وهو لايدري انه يؤثر بشكل سلبي على اطفاله الصغار وهناك حالات كثيرة تؤدي الفكرة نفسها الى شجار ينتج عنه ارتكاب لبعض الچرائم الاسرية وهذا ما جعله يشرد عندما استوقفته تلك الكلمات التي جعلته يتوجز خيفة اكثر مما كان ها هو يزفر ديقه
ظلت تجوب الغرفة ذهابا وايابا في توتر بالغ فهى تغشى بطش زوجها معها فهو أمرها الا تتحدث مع ابنتهما في امر زواجها مرة اخرى مما جعلها تتواصل مع شقيقاته الثلاثة ليأتون مؤازرين لها وحتى يساعدونها في اقناع فتاتها العنيدة بأن تختار من الخطاب الثلاثة واحد منهم مناسب لها وهى تراهم كلهم مناسبين لها لا يعيبهم شئ في وجهة نظرها يكفيها انها ستخلص ابتها من لقب العنوسة الذي يلاحقها هنا او مكان منزلهم القديم فهم رحلو عن هناك تاركين خلفهم اقاول الجيران الچارحة التي لاحقتها بعد رحيل عوض بصي ياعسل الموضوع جميل بس الأسلوب لازم يكون ارقى يعني متدخليش العامية في النص 
الحياة الزوجية بين الهدم والبناء
لقد انتشرت في الآونة الأخيرة رصد حالات كثيرة وسريعة للطلاق
ترى ما هو السبب في هذه الظاهرةوما هى الاستفادة المكتسبة خلف هذا الأمر 
فالطلاق من وجهة نظري هو هدم لكيان اسري بقسۏة عارمة دون النظر لمخلفاته النفسية التي ستقع حتما على الأطفال وستأثر عليهم مؤكدا فينشئ جيل محمل بالعقد النفسية 
لقد اشتهر في الآونة الأخيرة حوار بين الشد والجزب بأمر القائمة فقسم يؤيد تلك الفكرة فالأباء يؤيدون فهم يؤمنون حياة بناتهم وفريق اخر يشجب فكرة القائمة تحسبا للغدر الذي يأتي من خلفها فبعض الزوجات يتخذها سلاح ضد ازواجهن وهناك حالات كثيرة في محكمة الاسرة تظهر تلك القضية التي من الممكن ان تتسبب لبعض الأزواج مما يجعل هذا الامر مخيف بالنسبة للبعض وهناك اراء تقول ان المشكلة القائمة تزيد بفضل القانون الذي اعطى مستحقات كثيرة للمرأة جعلها تتحكم في مصير الرجل وعلاقته باطفاله وهناك سيدات تغرس في نفوس اطفالها معتقدات خاطئة عن الاب الذي يجد في رؤية ابنائة بامر من القضاء شئ مهين فيترفع عن هذا الحق ظنا منه أنه يحافظ على كرامة وكبريائه وهو لايدري انه يؤثر بشكل سلبي على اطفاله الصغار وهناك حالات كثيرة تؤدي الفكرة نفسها الى شجار ينتج عنه ارتكاب لبعض الچرائم الأسرية مما جعل الأب
 

تم نسخ الرابط