حب مع إيقاف التنفيذ
المحتويات
كل حاجة .
سكتت شوية .. وقالت لما صارحته بمشاعرى .. مكدبش خبر وكان من النجمة جايب نص كيلو بسبوسة .. و بيشرب قهوة مع ابويا .. وهو طالب القرب فيا .
شمس .. خالو مد بوزه وقال .. أنا مش موافق !
فاطمة .. امم .. اعترض و بعد ما كنا خلاص بنخطط لبيتنا وليكو .. جه خالكو وهد كل دا فوق راسنا قوم جدكو عليا ... ورفض قال إيه مش من مستوانا .. و الزمونى اتخطب لواحد اكبر منى بكتير .. علشان يشاركوه فى شركاته . .
غزل بإبتسامة .. و جبتو شمس .. وبعدها أنا دى الكماله ...
فاطمة فية قبلها .. لما كتابنا الكتاب رجعت البيت .. وأنا معايا القسيمة وبحطهم قدام الأمر الواقع .. خالك ساعتها .. حطت إيدها على خدها پخوف و ألم .. ض ضربنى اڼفجر فيا كإنه بركان .. وقال إنى غلطت مع يوسف وإنى كدابة .. وإن جوازنا محصلش .. قال كلام كتير أوى وحش مش كويس يتقال تانى فى الآخر طردنى قدام كل العيله وهبد الباب فى وشى وهو بيقول حسك عينك أشوفك هنا تانى .. لا أنت بنتنا ولا أحنا نعرفك .. ودى آخر مرة لسانى خاطب فيها لسانه ..
غزل بحزن .. وطبعا الورث وكل حاجة راحت لخالى .. مستفيد و محدش مشاركه فى أى حاجة بعد جدى .. معقول نفسه مأنبتهوش .. اردفت پغضب معقول الأحمر معداش عليه !
فاطمة .. و هما دول يعرفو إيه غير الفلوس .. سواء صابرين نوح .. أى حد من ناحيتهم .. الدنيا فى عينهم كوم شيكات و رزم فلوس .. ومصالح وبس .. مش هيصونو حد ولا هيعرفو يحبو حد ..و القرب منهم هلاك و تعب .
_صباحا_
صابرين بتوتر .. نوح .. فلوس أبوك هتروح اتصرف ! .
نوح بيظبط شعره قصاد المرايا .. إتصرفت ..
صابرين .. أتصرفت إزاى ! .
نوح أبتسملها من المرايا و لبس جاكيت البدله .. كتر الكلام بيفسد الحاجة .. خليها مفاجأة !
غزل بعياط .. وهى بتبعد لورا أبعدو .. إبعدو عنى .. انتو مين ع عايزين منى إيه .. ! .
فجأة خبط ظهرها فى حد .. و حست بنفس قريب من رقبتها ..
كانت ريحة رجالى .. عرفت صاحبها فورا لأنها مميزة ..
قال بجانب ودنها .. لو فاكره أنك .. هتبقى لغيرى دا فى خيالك .. أنا النهاردة بصمتى هتلصق فيك للأبد .. !
بقلمى
حب_مع_إيقاف_التنفيذ ٦
مين دا
قال بجانب ودنها .. لو فاكره أنك .. هتبقى لغيرى دا فى خيالك .. أنا النهاردة بصمتى هتلصق فيك للأبد .. !
جسم غزل قشعر .. و الړعب دب فى قلبها .. لما حست بإيده بتملس على دراعها بوقاحة ..
بعدت عنه .. وهى بتقول ر .. رامى أنت اټجننت !
زعق فيها وقال .. ايوه .. ايوه اټجننت ! .. علشان أحب واحدة زيك .. !
لكن .. لكن توصل إنى احبك .. ولما أقرر آخد خطوة .. تبقى ضريرة ! .. الدنيا كرهانى أنا عارف .. لكن أنا هاخد إلى عايزه بإيديا و سنانى .. و مش هطلع من المولد بلا حمص ! .
دوى فى المكان صوت صړخة من غزل .. لما رامى بدأ يقطع هدومها بۏحشية .. راامى .. لاا .. أبوس إيدييك .. لاا .. ء إقتلتنى وأنا مش هبقى لغيرك ... إقتلنى .. لكن متعملش كدا .. ارجووك .
قبل ما يمسها .. لقى إلى بيشده
متابعة القراءة