وقف وبداخله طاقة رهيبة لتكسير ذلك الحفل للكاتبة سوما العربي
المحتويات
جاء من باب الشهامة فقط.. فقد فقد شغفه ناحيتها ومل من الركض خلفها وهى بدنيا اخرى.
فى نفس التوقيت وصل جواد بصحبة ليلى وهاجر الى قصر ال مبارك.
فتحت أبواب القصر.. جنه تصرخ ب الذهب.. قصر يبكى من الفخامه.. كلمة قصر قليله عليها.
توقفت السياره وتقدمت ليلى ومعها جواد يود احتضان كتف حبيبته.
فتحت الخادمة الباب.
القوا عليها التحية وتقدموا للداخل.. صرح كبير يشع من الفخامه والثراء. مكتنيات فاخرة ونادره.. ثم... ثم رجل اسمر يبدو تخطى الخمسين من عمره.. تقدم من حبيبته بلهفه واحتضنها ليلى... اشتقتلك يا عمرى.. ماشاءالله عليكى لساتك حلوه بعد.
نظر للناحيه الاخرىماشاءالله تبارك الله... انتى هاچر.. بنتى... بتشبهى امك حلوه كتير مثلا.. نفس العيون الواسعه وكل شى كل شى تعالى لحضنى تعالى.
تقدم لاحتضانها ففعلت بفتور ولم تنطق.
ولكن ذهب الصمت وهى ترى سيدتان يقتربان منه والمدعو والدها يعرفها عليهم
جاسم هادول.. ابرار وبيان.. زوجات جواد ابن عمك يا هاچر.
هاجر بصياحنعم نعم نعم نعم.. زوجات مين يا عنيا.
الله.. الردح اشتغل
خلص البارت
كده احنا في نص الروايه
الأحداث الجايه ڼار ڼار ڼار... بجد نااااار.
حاجات كتير هتتغير وهتتفاجئوا.
نكمل بعد العيد بإذن الله
بحبكوا جدا
رواية حلوه تابعوها
متابعة القراءة