رواية القبطان بقلم اسما السيد
هكذا..
خلاص ياقلب بطاطا انتي حره بس الولاد عدي ومليكه هيبقوا في حضڼي ااه..
كفايا عليكم سجي..
بعد اسبوع..
يقف عدي ومليكه وبجانبهم ماجد بطفوله مثلهم..
يتأملون ملاكهم النائم بسلام..سجي ماجد السيرطي..
عدي..الله يابابي حلوه أووي..
ماجد وهو يقبله بحب..
طبعا مش اخت عدي باشا..
مليكه..وانا يابابي..
اقتربت منهم بهدوء واستمعت لهم
سالي..طب وانا ياسي بابا..استدار لها وفتح لها ذراعيه لها.. فاقتربت مسرعه لاحضانه..
ووقفوا يتهامسوون الا ان جاء الجميع..
لحضور السبوع..
وهكذا....
وبين مولود ومفقود هكذا سنه المعبوود
تمت بحمد الله
اتمني القصه تكون عجبتكو..