طيفي الجميل
الموجودين اتحولت ل خوف من المۏت معقولة كل دول هيموتوا بسببي! الفرحة د هتنتهي ب سببي!! رعشة جسمي زادت غمضت عيوني ودموعي نزلت وأنا بردد أسم خالد مرة ورا مرة الهزة اختفت والأبتسامة على وشهم رجعت تاني في خلال لحظات لقيت نفسي واقفة في بيتي وخالد قدامي لسا كنت هقوم ليه حسيت ب أنوار ألوان كتيرة بيحاوطوا خالد على هيئة حراس ومسمعتش غير همسه
في لحظات الحراس وخالد بدأو يختفوا وآخر حاجة شوفتها كانت دموع عيونه و وعده ب أنه هيرجعلي! وقعت مكاني ومفوقتش غير تاني يوم قومت ب سرعة ودموعي نزلت وأنا بنده على خالد أزاي مش هشوفه تاني د مستحيل .. دخلت الأوضة والرعشة اختفت من كل مكان فيها طلعت على باب الشقة والرعشة اختفت منه!!! حاولت أهمس ب نفس الكلام اللي قاله خالد أما روحنا عالم الأطياف بس محصلش حاجة! دموعي نزلت أكتر وأنا پصرخ ب أسمه.
عم عبدو قرب مني وهو مبتسم
ابتسمت له ب تعب وهزيت رأسي ب صمت و فضلت واقفة عم عبدو مشي وأنا عيوني ف الأرض وقلبي بيدق ب عڼف رفعت عيوني ب هدوء لقيت الساكن الجديد د في وشي ملامحي متغيرتش بس الصدمة سيطرت على كل حته في جسمي حتى عيوني معقولة يكون هو!!! د د ..خالد!!! نفس الشكل والملامح وعيونه البني!!!
_ دوشتك ف أول يوم ليا هنا بس الباب كان بيتهز وممكن يقع .. أنا البشمهندس خالد جارك الجديد
مديت إيدي وكل حاجة في كياني اتكركبت
_ أهلا وس..هلا
حسيت ب رعشة غريبة أما لمست إيده بس كانت رعشة من نوع تاني رعشة هزت قلبي وكياني سحبت إيدي وبصيت ل عيونه وكأن حنان العالم كله اتجمع فيهم
رديت ب تشوش
_ اللي هيا ايه!
ابتسم وعيونه بتلمع
_ ممكن أعزمك على مانجا
ابتسمت تلقائي .. سكتت شوية و بعدين همست
_ ممكن.