پغضب وصوت
المحتويات
أنت فييين فرررريد
قام محمد من ع الأرض وپغضب يابنت ال أنا هوريكي
طلع وراها لقي رجالته واقفين قدام الباب منعينها من الخروج وهي بتصرخ وټضرب فيهم ولكنها كانت أضعف من أنها تحركهم من مكانهم ... وقف المأذون بعدم فهم أييه اللي بيحصل هنا دا في أيييه
أركن أنت شويه ي شيخنا .. وسحبها محمد لجوا الاوضة تاني پعنف وهو بيحذر رجالته أن المأذون يمشي
نعم ي روح أمك!!! حب أيه ومين دا اللي هييجي أنتي لسه سايقة الهبل ولا أيه ما خلصنا والفيلم انتهي
أيوا أنا وفريد بنحب بعض وسهر ورحيم وملك عارفين وهو قال لملك تاخدني عنده وهنتجوز
أبعدد عنييي أنا بكرهكككك
ضحك بسخرية متفرقش معايا تحبيني أو لا اللي عاوزه منك بيتاخد بطرق كتير واللي في دماغي هيتنفذ سواء وافقتي أو لأ
فك زارير قميصه بخبث خلاص أنتي اللي اختارتي بلاها جواز ... رجعت لورا بړعب ودموعها نازلة سيول ع خدودها ي يعني أيه أنت هتعمل ايه فيا !!
اتحرك محمد ناحية الباب فتحه وشاور لرجالته ففهموا وخرجوا وأخدوا المأذون معاهم ... اقفل باب الاوضة بالمفتاح وندي بتصرخ پخوف أن حد ينقذها ولكن فجأة ھجم عليها وبحركة سريعه قطعلها تيشيرت البيجامة فنهارت أكتر وجسمها بقي يترعش جامد كأنها دخلت في نوبة صدمة بسبب أنها عاشت نفس الموقف دا قبل كدا ولكن محمد مكنش مركز معاها ولا فارق معاه الحالة اللي هي فيها ولكن فجأة....
قبلها بساعتين في بيت الهواري
كانت سهر وملك قاعدين مع بعض في أوضة سهر وحمزة ورحيم قاعدين في أوضة المكتب
حمزة بإنفعال جدك بقي يلاعبنا بالتقيل يسيدي قال جايب سيلا لحد هنا علشان شغل هه أمال مش شغل
ضحك رحيم بإعجاب بصراحة دماغه عجبتني لأ واختار سيلا بالذات واخد بالك أنت
ضحك رحيم أكتر وهو شايفه بياكل في نفسه ولكن تماسك وقال بجدية بقولك أيه أنا عندي فكرة حلوة أيه رأيك تستغل وجود سيلا هنا وتقلب الحكاية لصالحك فرصة تصلح علاقتك المهببة دي بملك
بإهتمام أزاي يعني !
يابني مفيش حاجة تحرك الست غير ست زيها أفهم بقي
بتريقة وعدم اهتمام قصدك أيه غيرة وكدا ومع مين ملك ههه ي عم ريح بالله عليك دي جبلة معندهاش لا ډم ولا مشاعر أساسا
يابني مفيش ست مبتغيرش أنت مشوفتهاش كانت عاملة أزاي لما سيلا قربت منك وسلمت عليك
افتكر حمزة نظراتها وطريقتها فقال بإبتسامة مكر تفتكر
طبعاااا يابني جرب بس وهتدعيلي
عند ملك وسهر
يابنتي أهدي بقي روشتيني راحة جاية بقالك ساعة أنا دوخت
بغيظ وهي بتاكل في ضوافرها وماشية في الاوضة بقي دا الشغل بتاع دبي اللي البيه كان بيفضل بالشهور مشغول فيه وأنا لو كنت روحت لعم رضا البقال حتي من غير ما يعرف كان يطربق الدنيا فوق دماغي ماشي ي حمزة أنا هوريك
رفعت سهر حاجبها بستنكار وأنتي كنتي بتسمعي كلامه يعني ومبتنزليش
بتلقائية لا كنت بنزل من وراه عادي
اتنهدت سهر بصداع ممكن تتهدي بقي وتيجي تترزعي هنا ونتكلم بالعقل شويه أنا دوخت
نطت ملك ع السرير واتعدلت ناحيتها وقالت بإهتمام هنعمل ايه ي سهر البت حلوة أوى وحمزة أنا عارفاه كلب بنات بېموت في أي حاجة مؤنثة دا فريد مأكدلي
ضحكت سهر بتريقة ع كلامها وبغمزة يعني طلعتي بتحبيه وبتستهبلي علينا أهو
حمحمت بكبرياء حب !!! أنا لا طبعا قال أحبه قال بتهزري ولا أيه
طيب براحتك أقوم أنا أشوف ورايا
متابعة القراءة