الفراشة
فهو لا يستطيع النوم قبل ان يراهم فهم اغلى ما يملك فى هذه الحياة وبعد ان اشبع عينه من رؤية وجوههم الجميلة ذهب إلى غرفته لحبيبته ومعشوقته
روان.......شوفتهم اوعى تكون صحتهم كالعادة
تميم......لاء بوستهم ومرضيتش اصحيهم كانوا زى الملايكة وهما نايمين
روان......اه الملايكة دول الصبح بيطلعوا عينى وخصوصا كنزى
تميم......كنزى حبيبة قلب بابا
تميم.....سلامتك من الجنان يا قمر
روان....انت مش جعان يا حبيبى
تميم.....تؤ تؤ انا مش جعان اكل بس جعان حاجة تانية
روان بدلع...... حاجة تانية زى ايه
تميم.....زيك انتى يا روحى وحشتينى اوى
اقتربت منه تنظر فى عينيه تريد ان تعرف سر نظرته التى تجعلها تعشقه اكثر فاكثر
روان......بحبك اوى يا تميم بحب نظرة عينيك بحب قربك منى بحب كل حاجة فيك
روان........انت وحشت فراشتك اوى على فكرة
تميم...... بحبك وبعشقك يا اغلى ناسى
روان.......بمۏت فيك يا حبيبي
كان عشقهم لا ينتهى فكل يوم يزيد حبهم وعشقهم فهى كانت كالفراشة التى لا تستطيع البعد عن النور وهو كلهب من عشق عند اتحادهم تصبح ملحمة حب وعشق وغرام فكانت هذه هى حياة اللهب والفراشة