جميلة النوح
المحتويات
جرى على فوق واټصدم لما لاقه فى واحد شكله كبير مسكها من شعرها راح ناحيته بهدوء مخيف و..
عند نوح
جميله خلصت اكل وهو لموا واخدها وكانو داخلين الاوضه بس جميله قالت نوح انا عايزه اتفرج على التلفزيون شويه مش هنام دلوقتى
نوح تمام تعالى وشغل التلفزيون على فيلم اجنبى ړعب واخدها فى حضنه وجميله خاېفه وكل ما تيجى حته مرعبه تستخبه فى حضنه اكتر
جميله پخوف لا مش تمثيل ساعات بيبقا حقيقه
نوح ضحك هيبقا حقيقه ازاى يا مجنونه وفجاه الباب خبط وجميله صوتت اعااااااااا نوح الحق
نوح وخلاص هيقع من كتر الضحك ههههههههههه يخربيتك ههههههههههههههه هموووت
جميله بعيون مدمعه وبتقبو ببرئه انت بتضحك على اي تعالا ندخل ننام وبلاش تفتح لاحسن يكون العفريت الى فى التلفزيون جى هنا
جميله لا استنه ممكن يكون العفريت يا نوح
نوح سابها وراح فتح الباب وهى ماسكه فى ضهره جامد وكانت الصدمه للاتنين لما شافوا الواد الى حضن جميله يوم المول ونوح اتعصب ووووو........ يتبع
روايهجميلة_نوح
بقلم الكاتبه_الجديده
البارت الخامس والعشرين والاخير
عند مصطفى لما سمع صوت صويت طلع لاقه فى خمس رجاله فى واحد منهم ماسك مى من شعرها وضربها بالقلم مصطفى بص عليه پغضب مخيف وراح ناحيته وقال اقسم بالله يابن ال لو ما سبتها لاخلص عليك
عمها بصله بعصبيه وانت مين بقا اه اه عرفتك انت الى الفاجره دى ماشيه معاه صح
مصطفى اتعصب انه بيشتم حببته قدامه وقال تعرف انى كنت مستنيك تغلط عشان لما اجى اطلع اكون مش غلطان
مصطفى تمام انت الى جبته لنفسك وجه يقرب منه كريم ھجم عليه بس مقدرش يضرب لأن مصطفى قوته اكبر ونزل فيه ضړب لغيت أما اتكسر فى بعضه وراح ناحيه عمها وضربه بوكس فى وشه وشد مى اخدها فى حضنه قدمهم
جدها بصرامه انت يا ولد سيبها بدل ما اطخك عيرين اجيب اجلك
مصطفى بهدوء لانه عرف أنه جدها بص ياحج مى انا مش هسبها وبصراحه كدا أنا عايز اطلب اديها وانا كنت جى لغيت عندكوا بكرا الصبح عشان هى قالتلي انى لازم اخد موفقه منكو الاول
جدها لسه هيتكلم حسن سابقه وقال واحنا مش موفقين وامشى من هنا ي لسه مكلمش لاقه كف نزل على وشه من ابوه
حسن باحترام العفو يابوى اتفضل
مهران بص لمصطفى وانت شوفتها فين أو عرفتها ازاى
مصطفى حكاله عن اول مقابله بينهم باختصار وبعدين اعجبت بيها ولما انت شوفتها كدا جايه فى الوقت ده انا إلى طلبت منها تنزل نتمشى شويه
مهران تمام يا ولدى وانا موافق
مصطفى بعد ما ساب مى طب ممكن نقعد نتكلم شويه ياحج
مهران اكيد يا ولدى اتفضل وقعدو والجد قال لمى تروح تعمل شاي وهى راحت بعد ما مشيت مصطفى اتكلم
مصطفى بيما انت جيت فا انا عايز كتب كتاب والفرح بعد بكرا
مهران بعصبيه انت بتجول اي عاد مش هنلحق نجهز اى حاجه
مصطفى اقعد بس يا حاج انا لسه مخلصتش كلامى كنت بقولك هخلى كتب الكتاب والفرح بعد بكرا ومتقلقش هجهز كل حاجه بس انت وافق
الجد مهران تمام انا موافق بس ناخد رأيها الاول فى نفس الاوق كانت مى طالعه بشاى وحطته وقعدت جمب جدها
جدها مى
مى بصتله باحترام نعم يا جدى
مهران مصطفى عايز كتب الكتاب والفرح بعد بكرا موافقه وله لا
مى پصدمه بصت المصطفى وهو غمزلها بمعنى وافقى وهى قالت أجدها بخجل موافقه
يا جدو
مهران بفرحه على خيرت الله دلوقتى بعد بكرا هتكون كل حاجه جاهزه
مصطفى بفرحه اكيد يا حج متقلقش خالص كل حاجه هتكون جاهزه على المعاد إنشاءالله وقام بص لكريم بانتصار وسلم عليهم كلهم ومشى روح البيت بفرحه
عند نوح
كانو قاعدين بيتفرجو على فيلم ړعب لقو الباب بيخبط راح نوح فتح وجميله لازقه فيه وماسكه فى ضهره
متابعة القراءة