جميلة النوح
المحتويات
مع الى بتحبه وفرشت معاه وحطو الاكل واكلو وخلصوا وشربوا عصير
مصطفى بدأ فى الكلام اي رايك فى المكان ده
مى باعجاب تحفه بجد كان نفسى فى قاعده حلوه زى دى من زمان
مصطفى بحب مى انا عايز اقولك حاجه بس ياريت نتكلم بهدوء
مى بخجل اتفضل
مصطفى انا بحبك اوى يا ميمو ومقدرش اعيش من غيرك من اول ما عينى شفتك قلبى اخترك انتى انا بقيت بعشقك مفيش وقت الا لما اكون عايز اشوفك فيه ومش ببطل تفكير فيكى
مصطفى بعم تصديق بجد
مى بضحكه وكسوف اه
مصطفى بفرحه ميمو تقبلى تتجوزينى
مى بس مش هينفع يا مصطفى
مصطفى فرحته مكملتش و ووو
عند نوح
جميله كانت بتزق فيه عشان عايزه تتدخل الحمام نوح انا عايزه اقوم
نوح بنوم جميله تامى لسه بدرى
جميله بصوت عالى نووووووح
نوح بخضه قام بسرعه فى اي مالك انتى كويسه
نوح بصلها بشړ تعرفى لولا أنك تعبانه كنت علقتك يا جميله
جميله بصتله ببرود مصتنع وقامت من على السرير اي ده تصدق خۏفت كدا
نوح بخبث لا يا قلبى مش عايزك وفى ثانيه قرب منها جامد زنقها فى الحيطه ها كنتى بتقولى اي يا جميله مش خاېفه صح
جميله ببرئه احمم مين إلى قال كدا يا حبيبى ده انا كنت بهزر
جميله هزت راسها بسرعه اه
نوح تمام وانا هخليكى تهزرى يا جميلتى وقرب منها فى ثانيه وهى بتضربه فى صدره بس هو مسك اديها جامد وسندها على الحيطه وووووو يتبع
روايهجميلة نوح
بقلم الكاتبه الجديده
جميلة_نوح
البارت الرابع والعشرين وقبل الاخير
عند نوح كان زنق جميله فى الحيطه ومكتف اديها وهى تجوبت معاه فى الاخر وبعد عنها بعد دقايق وهو بيتنفس بسرعه وهى شهقت اول ما بعد وبتحاول تعدل نفسها
جميله بصتله پغضب ووشها أحمر اوى نوح لو سمحت بلاش الكلام ده دلوقتي
نوح وهو سرحان في وشها الى شبه الطماطم وقال الله يخربيت نوح على سنين نوح يا ملبن
جميله بخجل ابعد بقا عايزه ادخل الحمام
نوح بعد ومره شالها وهى صړخت من الخضه وقالت نوح نزلنى انا هدخل لوحدى وسع
جميله قاطعته بطل قلة ادب واطلع برا
نوح بغيظ تمام تمام بس الى يزعل فى الاخر يا جميله هانم كله هيطلع عليكى بس لما تخفى
جميله وهى بطلع لسانها وبتقلده تمام تمام بس الى يزعل فى الاخر ونينىنىنى
نوح ضحك عليها لانها مش عارفه تقلده وطلع وهى خلصت وطلعت لاقت نوح مش فى الاوضه فتحت الباب وطلعت تشوفه لاقته فى المطبخ بيجهز اكل دخلت وهى بتقول بتعمل اي
وبعد شويه خلص وحط ليها ومسك الاكل فصل يأكلها بحنان
عند مصطفى
كان مصډوم أنها لسه معترفه لي بحبها وفى نفس الوقت رفضته وقال بعصبيه شديده مش موافقه ليه انتى لسه فى حد فى حياتك
مى پخوف لا والله مافى حد فى حياتى بس يعنى انا اهلى فى البلد وكدا لازم اخد موافقتهم الاول وانت تروح تتقدملى هناك
مصطفى بعدم فهم ايوا يعنى انتى كدا موافقه وله لا
مى بكسوف اه موافقه
مصطفى بفرحه متقلقش من بكرا الصبح هروح اطلب ايدك منهم يا قلبى
مى تمام وقولى بقا انت كان فيه حد فى حياتك قبل كدا
مصطفى اه كنت بكلم بنت فى فتره كدا وأعجبت بيها وكنت رايح اخطبها بس لما جيت اجيب معلومات عنها لقتها مش كويسه وبتمشى مع شباب ولبسها شمال
مى طب ما يلا نمشى بقا لان الجو اتاخر جامد وبقا
ساقعه
مصطفى تمام يلا لموا الحاجات وحطوها فى العربيه ومصطفى لسه هيفتح باب العربيه لاقها بتقوله لا تعالا نتمشى احلى
مصطفى باستغراب هو انتى يابنتى مش لسه بتقولى انك ساقعنه
مى لا ومسكت أيده ومشيوا وفضلوا يتكلموا كتير بعد شويه راجعو ركبو العربيه ووصلها البيت وفضل مستنى لغيت ما طلعت وفجاه سمع صوت زعيق من شقتها طلع
متابعة القراءة