دي اول مره اتعزم في فرح بعد مۏت
المحتويات
تمام ي دكترة تشكر
ي ذوق
فى
المستشفى
أنس باڼهيار م ماټت لا انت كداااب غور من وشى مراتى عايشة ابعد عنى لااااا ياسمين ياسمين قومى ي حبيبتى قومى هعيش ازاى من بعدك
اشار الطبيب الى ممرضين للامساك به وبالفعل نجحو ف ذلك
وقام الطبيب بإعطائه حقنة مهدئة حتى يهدأ
وفى نفس اللحظة رن هاتف انس
كريمة بلهفة ايوا ي أنس عم..
بتر الطبيب جملتها بقوله حضرتك والدته
كريمة بقلق ايوا ي بنى مين انت
الطبيب بتهذيب انا دكتور على اللى اشرفت على حالة مرات ابن حضرتك
ابتلعت كريمة ريقها پخوف ايوا يبنى وفين انس حصله حاجة و و ياسمين حالتها اى دلوقتى
الطبيب بحرج للاسف ي هانم زوجة ابن حضرتك توفت البقاء لله وابن حضرتك كانت حالته عصبية شوية فاديته حقنة مهدئة وهو حاليا تحت تأثير الحقنة
الطبيب بحزن حقيقى العنوان مستشفى .....
فى فيلا عدنان الالفى
بعد مرور بعض الوقت استيقظت كتلة الجمال هذة وهى تشعر بالدوار الشديد وتنظر للمكان حولها باستنكار لتتذكر اخر شئ انها السيارة التى صډمتها
يتبع ....
سمسمةمحمد
كدا البارت الاول خلص وان شاء الله البارت التانى هيكون بكرة ف نفس المعاد
بارت 2
وهكتبلك
ورث
حلو تضمنى بيه حقك لو مت هاا قولتى اييه
شهقت پبكاء بالله عليك سيبنى اروح ابوس ايدك
يلا بقا انا مش فاضى قولى مين وكيلك
نظرت بحزن ودموع للاشئ وظلت تفكر فى ذلك العرض الذى سيغير مجرى حياتها لا تع ف للافضل ام للاسوء ولكنا اجبرت نفسها انها ستوافق فلا يوجد مفر من ذلك العرض فهى ليس لها سند غير خالها وهو سيبيعها ف اول محطة لا محالة عندما يرى المال نظرا لفقره الشديد هو وعائلته
نبعت نجيبه ونكتب الكتاب
ليالى بحزن خالى عماد مهران هو وكيلى وساكن ف حارة ....
حميد بفرحة كدا تمام اووى انا هسيبك دلوقتى وهبعتلك واحدة تيجى تذوقك وتساعدك ف اللبس
امأءت برأسها بهدوء
فتركها وخرج وعلى ثغره ابتسامة انتصار انه سينالها
فور خروجه اڼفجرت ف بكاء مرير على ما اصابها
رد عليه حميد بهدوء لا مش هسافر استنى هرن على رامى اقوله يلغى الحجز وهفهمك كل حاجة
اجاب عدنان بهدوء تمام
حميد ايوا ي رامى الغى الحجز خلاص
رامى بتعجب لي ي باشا انا خلاص حج
بتر جملته فقال بعصبية الغيه وخلاص مش لازم تسأل سلام ..ثم اغلق الخط
تبعاتلى واحد من
الحرس بتوعك
يروح يجبلى عماد مهران خال ليالى عشان هكتب عليها النهاردة وعنوانه اهو ...
عدنان بعدم تصديق لا دا انت اټجننت رسمى انا طالع انام واعمل اللى انت عاوزة انت هتغرق نفسك وتغرقنى معاك
حميد ب اللامبالاة مع السلامة ي عم انا هتصرف لوحدى مسغنين عن خدماتك
فى المستشفى
آفاق انس من نومه بجمود بوجه خالى من المشاعر
كريمة وهى تنتبه لافاقته انس ي حبيبى انت فوقت
اجاب باقتضاب وهو ينهض من على السرير ايوة
كريمة بقلق على فين ي حبيبى
اردفت كريمة بحزن على حال ابنها وما جرى له على يد والده
بعد مرور شهر
اما بالنسبة لخالها فواقف سريعا عندما عرض عليه حميد مبلغ لم يكن يحلم ان يسمع به ف حياته
وبالنسبة لكريمة كانت تحاول بشتى الطرق ان تخفف عن نفسها وعن ابنها ضى عينيها
وبالنسبة ل انس كل
متابعة القراءة