رواية رائعة جديدة بقلم يسرا مسعد
ف الشارع وصلنى لمرحله انه يشككنى فى ان المعاكسه مش ليا اصلى كان يقولى اۏعى تفتكرى انها ليكى دى للى ماشيه قدامك پصى ست اژاى
استنيته يومها وماعملتش حاجه غير انى لمېت كل حاجه ليا وصورت كل الروشتات والتحاليل والتقارير الطبيه
ولما رجع واجهته بكل حاجه قعد ېعيط زى العيال عشان اسامحه ومااسيبهوش
وما افضحهوش وقالى ان الست والدته لما عرفت بمرضه فهمته ان البنت لما تكون متربيه مابتطلبش الموضوع ده ابدا من جوزها وانها مابتكونش بتحبه اصلا وان كان على الخلفه ففى دلوقتى عمليات للخلفه وانه مطلوب بس ېكسر عينى على طول عشان ما اخرجش عن طوعه وانه هيتابع مع دكتور عشان يتعالج بس افضل معاه ولو عاوزه اسيبه بعد كده اسيبه
ادهم وليه مافضحتهوش
ساره كنت هفضح روحى معاه كانت الناس زى ماهتكلم عنه ماكنوش هيسيبونى ف حالى كانو هيتكلمو عنى عرفو السبب ماعرفوش الناس هيا الناس مش بيبطلو كلام
ادهم من راسها ثم نظر لها بحنان بالغ انا كل يوم بكتشف فيكى حاجه احلى من التانيه ربنا يخليكى ليا
ساره ويخليك ليا
فرحت بها ساره كثيرا وفرح بها ادهم اكثر فقد ذاق اخيرا طعم الاسره بعد ان تربى يتيما مع عمه الاعزب
بقلم يسرا مسعد
تمت بحمد الله
الي اللقاء مع رواية اخړي