طفلة عمرها عشر سنوات
سنوات حينما زفت إلى عريسها الذي يبلغ من العمر 38 عاما الجزء الثاني
رأها وكان سعيد لجمالها لكن رأها حزينة وخائڤة وتبكي قال ما الذي أبكاك
قالت لقد نسيت لعبتي في البيت تفاجئ وقال ما الذي تقولين كم عمر
قالت عمري عشر سنوات
قال اين امك أين أباكي قالت لقد ماټا ضړب على رأسه وقال كيف يزوجونك وانتي صغيره
نظرا اليها بعطف وحنانا قال لها بل انا والدك انا من اليوم والدك
.قالت لن تضربني او تسجنني مثل خالتي انها تضربني دائما قال لها لا تخافي من اليوم لن يلمسك أحد
قالت بابا اريد لعبتي لقد نسيتها في البيت ولا أستطيع النوم إلا معها
قال سوف اذهب واجيب اللعبة خرج متجها إلى أخته وقال كيف .. يتبع
وذهب فصړخ في وجوههم واخذ اللعبة وقال لهم من اليوم انسوا ان هنالك بنت لديكم ولا اريد ان تفكروا حتى بزيارتها
قالت خالتها لن نزورها ولا نريدها ان تزورنا لقد تحملناها كل تلك الفترة.
عاد الى البيت قالت اخته انها نائمه دخل الى غرفتها ووضع اللعبة امامها وغطاها بالبطانيه وخرج وقال لأخته سوف اخذها معي الى الخارج واجعلها تكمل تعليمها..
قالت بابا هنالك احد يريدك خرج يستقبل الضيف واذا هو دكتور زميلها مع والديه قال له لقد جئنا اليوم نطلب يد بنتك لابني الدكتور ونتمنى ان توافق
كانت المفاجأة كبيرة لم يعرف ماذا يقول غير أنه قال سوف أستشير اقربائها وارد لكم خبر .
أجمع أشيائي وسوف اتصل وأخبرهم أنني موافق .وعند تحديد الزواج سوف أكون موجود لقد وعدتك ان أكون والدك وقد جاء الفراق كانت صامته لا تدري ماذا تقول غير دموعها التي تحكي ألف قصة جميلة مع ذلك الزوج الذي ضحى بحياته حتى يكون اب لفتاه فقدت والديها فكان كل شي في حياتها
جمع كل شي يخصه وفتح الباب وقال لها انتي طالق