كامله بقلم سيلا وليد
المحتويات
هياخد علي عينه .
رشا بابتسامه ي اختي روحي هو انا مش عرفاكي هبله وپتخافي من خيالك المهم قوليلي هتسافروا امتا .
سما وهي تربط شعرها المفروض بعد بكره لأن اللواء محمد مظبط كل حاجه علشان نعرف نعدي
خارقه .....
.
في وزاره الداخليه.
في فيلا طاهر ...
كان يسير عز وهو يلتفت يمينا ويسارا ليلاحظه مهاب لياتي إليه سريعا لېصرخ بفزع .
عز وهو يكتم نفسه
بغيظ أخرس هتوديني في داهيه اكتم نفسك .
رباب بفزع شد ي مصېبتي ايه الي عمل فيك كده ي آخره صبري .
عز بالم وارتباك شد ها ابدا ي ماما ميكروباص خبطني بع عنك مسابش فيه حته سليمه اها ي عز ي زينه الشباب .
سيف بفزع ايه ده ي ابني مالك كده زيك مايكون داس عليك قطر.
عز بارتباك وړعب من جاسر الذي ينظر إليه ببرود قاټل يعلم ماذا سيأتي بعده .
جاسر وهو ي منه بثبات انت عارف اني مبحبش اسال السوال مرتين مين الي عمل فيك كده .
عز ب ورجاء قسما بالله هقولك كل حاجه بس استر عليا ربنا يستر عليك دنيا واخره ي اخويا .
.
في مستشفي مليكه ..
كانت تجلس بدموع وحزن شد بعد إجراء تلك العمليات لتلك الحاله فهو شاب في مقتبل العمر يعمل في أحدا شركات البترول فقد حدث انفجار شد احرقه لتظل اغلب الحروق موجوده فيما بعد لت منها نفيسه مساعدتها .
مليكه بدموع وۏجع مقدرتش ي نفيسه بجد منظر الشاب يوجع القلب ربنا يشفيه ويعافيه يارب .
نفيسه وهي تمسك ها بحنان ربنا يخليكي لينا ي دكتوراه ويرزقك بالي يستاهل قلبك الدهب ده .
.
في الحاره ...
طبعا فاكرين عزت هو ابو عزه ...
عزه بابتسامه عامل ايه ي س المعلمين .
عزت بابتسامه اهلا ي عزه عامله ايه ي بت في الجامعه .
عزه بابتسامه كله تمام ي س المعلمين هطلع بامتياز أن شاء الله بس عن اذنك اكلي لقمه قبل ماروح التمارين .
عزت بغيظ برضه الكاراتيه ده ي بت انتي بنت دلوقتي تتجوزي هتلاعبيه كارتيه ي اختي ماتقعدي تتعلميلك اكله ولا حاجه تنفعك .
عزت بقله حيله سلام .
.
من امام تلك العماره البسيطه .
كانت تصعد الي الاعلي ولم ترا ذلك الذي يراقبها ليتأكد من حديثها فذلك البيت متهالك بشده لم يعلم أيضا أنها تجلس هي واختها في السطوح لم يعلم لماذا شغلته تلك الفتاه ف الدكتور حسن ذو الخلق ماذا ير من تلك الراقصه ليصعد وراءها الي الاعلي .
شربات بخبث ومكر لا ي يوسف انا زعلانه منك شكلك بقا كنت بتاع كلام وبس اه .
يوسف بابتسامه اوعي تقويلي كده ي شربتات ده انتي الي في القلب .
شربات بابتسامه خلاص ي اخويا يبقا تيجي تنطلبني من ابويا المعلم جابر الفرارجي علي سن ورمح .
يوسف بابتسامه وماله ي عسل نيجي منجيش ليه هو انا عندي اغلا منك ي شربتات .
.
في فيلا طاهر ..
في غرفه عز .
كان يجلس وهو ينتظر ذلك البركان الذي سينفجر پحده وبلفعل ثواني معدودة كان يمسكه جاسر من ملابسه پغضب.
بقا مش مكسوف من نفسك ي بقا تعمل فيك كده بنت ي خرع ده انا هوريك الي عمرك مشوفته .
عز پخوف شد والله ي جاسر البت بتلعب كارتيه من زمان خدتني علي خوانه.
ادهم پحده فيه ايه انت وهو صوتكم جاي ل حد تحت مالكم .
عز پخوف شد مفيش ي بابا غلطه كده عملتها وجاسر كان بيتصحني .
ادهم بجديه طب يلا
علشان تتغدوا .
جاسر بتوعد و لولا أن ورايا سفريه مهمه الصبح كنت ربيتك صح بس ماشي انا هكلم حاتم دلوقتي في الجيم هو الي هيعرف يظبطك ي خرع .
عز وهو يجلس علي السرير پبكاء مصتنع
.
حاتم منك لله ي بومه انتي قسما بالله مهسيبك .
مهاب بابتسامه وهو يمسك هاتفه بقولك ايه ي زيزو لو حد عايز يقول لواحده بحبك اووووي بالانجليزي يعمل ايه .
عز بغيظ شد اشكوا اليك يارب .
.
في الصباح الباكر....
من إمام شقه سما كانت تنزل للاسفل وهي تحمل الكثير من الشنط ليمسكها منها سيف بابتسامه.
عنك ي عسل عنك .
سما بابتسامه رقيقه شكرا .
سيف وهو يفتح لها باب السياره بابتسامه اتفضلي ي عسل انا هركب جنبك .
جاسر پحده تعال جنبي ي اخويا انا مش سواق الي جابوكم .
سما بغيظ استغفر الله العظيم يارب .
سيف بابتسامه هي الشنط دي كلها فيها ايه ي سمسم اسمحيلي بقا أشيل الألقاب .
سما
متابعة القراءة