شبيه جوزي
قصادي
عايزني انساك ورايح تخترع سيناريو حقېر توهمني فيه أن جوزي بيخوني علشان اتطلق منه وكمان تخطفه وتعدمه العافيه علشان يعترف بحاجه هو معملهاش من اساسه عايزني انساك وبتحط مسډس علي راسي علشان تهدد جوزي أما يطلقني اما ټموتني عايزني انساك وبتقولي انا عملت كل ده علشان بحبك انا مش فهماك انت عايز ايه وبعدين ايه الحجه الفارغه ديه طب مانت اتجوزت وخلفت وعيشت حياتك اهو منين خاېف ومنين رايح تتجوز وتخلف
ارجوكي يارنا كفايه
ردت وهي بتبصله پشراسه
لا مش كفايه انا بقالي اربع سنين جوايا مليون سؤال ومش لاقيه ولا اجابه
غلطت وندمت وحقيقي مكنتش عارف انا ليه بعمل كده كأني كنت غايب عن الوعي وفجأه فوقت علي حقارتي
وجوازي كان علشان انساكي واقدر اتأقلم علي فكره انك بتحبي جوزك وسعيده معاه علشان كده بعدت وللأبد بس مقدرتش انساكي انتي متتنسيش ولا في حد ممكن يملي مكانك في قلبي اسف حقيقي اسف تعالي ننسي اللي فات ونعوض كل الايام الوحشه بأيام افضل ونربي مالك سوا
انا مش بخلف
عارف وبرضو عارف ان عاصم اتجوز واحده تانيه علشان يخلف منها وانكم اتطلقتوا
وانت عرفت كل ده منين!
مسك ايديها وهو بيحطها نحيه قلبه
انا كنت بعيد بجسمي اه بس كل تفاصيل حياتك كانت بتوصل لحد عندي
كنت بتحبها
سأل باستغراب
هي مين
مامت مالك
الله يرحمها كانت طيبه وبتحبني وانا حاولت محسسهاش بالنفور وبالفعل قدرت لأن هي ملهاش اي ذنب لكن انا محبتش ولا هحب حد بعدك مهما حصل
ابتسمت وهي بترد بهدوء
اللي حصل حصل كلها اقدار ومكتوبه
ربنا ليه حكمه
لو مكنتش اتجوزت عاصم وانا وانت كنا اتجوزنا كانت حياتنا مش هتبقي سعيده وخاصه اني مبخلفش كنت هضطر اقولك اتجوز وطلقني زي ما عملت مع عاصم لكن الفرق اني كنت ممكن اموت وانا بعيده عنك ليه حكمه انك تبعد وتتجوز ومراتك ټموت فترجعلي بأبنك اللي انا اعتبرته من دلوقتي ابني وكل حياتي
اسف علي كل اللي فات وبحبك
لو كنت اذيتك
انا اسف
اسف على قد مايرضيكي
وان عشت حياتي بقدم أسفي ومايكفيش
هافضل اقدمه
على قد ما ربنا يديني ف الدنيا واعيش
وان كنتي اذيتي انا مسامح
ان
جايب بكره اتفاوض بيه
على حصة وجعك في امبارح
تمت