كاملة للكاتبة لمي وائل

علشان حب عمرو زينب ... وكمان ميقدرش يضحي بي بنتو..افتكر لما مني بتعتتلو أنو بنتو ماټت لما طلب يشوفها ... وقرر يجوز سيف باشا الچثه
حسين خلاص انا موافق.. هجوزك مريم بس بشرط 
سيف بضحككمان بتتشرط 
حسين معلش يا بيه بنتي برضو 
سيف اتفضل 
حسين .. انا ممكن اعرف اشمعنا انا 
سيف ببساطه علشان ابويا طلب مني كده وانت وابويا صحاب .. وانت لما حكتلي حكايتك.. انا ....كفايه كده 

حسين ايوه طب متتجوز اي واحده هنا وخلاص 
سيف حسين ... الحوار خلص ..شوف شغلك 
Pak 
زينب الحمد لله انك مجوزتهوش روان 
حسين دنا كنت اموت فيها... انا لوما اني متأكد أن مريم مېته مكنتش كتبت الكتاب 
زينب ربنا يسامحنا بقا 
حسين يارب 
سيف بص بقا يا اسلام... انا سمعت كلامك انت وابوك واتجوزت واحده ولا شفتها والا اعرفها 
اسلام احنا ..بنعمل كده علشانك 
سيف علشاني ....ابوك لما ېموت يكتب كل ورثي ليها ..وان مجتش هنا وعاشت معايا . .. مش هطول حاجه.. دي كانت لعبه. من الاول صح
اسلام لما تتكلم عن ابوك تتكلم بي ادب ..واتقول الله يرحمو يا ساڤل 
سيف سبتلك الاخلاق يا اسلام باشا 
اسلام اهدي يا سيف ..هي مش هتعملك حاجه..احنا عيزنلك زوجه محترمه 
سيف وانا ايه يضمني 
اسلام ..انا عارف وي واثق في تربيه عم حسين 
سيف ده مربهاااش ده سبها وهي صغيره وبعدين انا بحب لولا 
اسلام بتاعت الكباريه 
سيف لو سمحت 
اسلام اولا مترفعش صوتك عليا...انا اخوك الكبير .. ثانيا بقا انت هتنفذ الوصيه يعني هتنفذ 
زينب يعني هو ميعرفش انها مېته
حسين پخوف لا ..ولو عرف انا الي ھموت 
زينب امال الانذار راح لمين 
حسين اكيد لي مني 
زينب اتصل بيها يا حسين... واسألها ..
حسين انتي مجنونه..اكيد البت مېته.. دي لو كانت عايشه ابقي ظلمتها بي العملتو
زينب ولا ظلمتها ولا حاجه...انت كنت عايز روان تتجوز ده 
حسين بس يا زينب بس 
زينب يبقا تكلمها 
حسين وانا افتكر النمره منين
زينب صح... طب اقولك .. خلي امك تديك النمره 
حسين صح..انا هكلمها بس انتي عارفه ماما مبتردش عليا من يوم ما سفرت و سبتهم 
زينب انت اول متجيب اسم مريم هترد
دخل حسين يكلم امو ويبعتلها رسائل..علشان ياخد منها الرقم 
مني هنعمل ايه 
مريم مفيش حل غير أن احنا نسافر ...ونشوف أمر المحكمه 
مني انتي صح ..بس ازاي نجيب حق السفر..وكمان مصاريف الجامعه لسه 
مريم معلش يا ماما... انا في أيام الإجازة عملت فلوس حلوه ..هنسافر بيها 
مني وانا هشوف ماما ..هستلف منها فلوس 
مريم متقلقيش يا ماما هتتدبر 
في أحدي الكباريهات ..كان سيف بيشرب كاس ..و هو متعصب جدا 
لولا ايه يا حبيبي مالك 
سيف بعصبيه اسلام ..هيجنني
لولا امممم.. طب تعالي نفرفش شويه 
سيف مليش مزاج انا 
لولا ليه كده بس يا بيبي 
سيف بعد بيبي دي ليا مزاج 
لولا لا لآلا 
سيف مالك 
لولا سيف في حاجه لازم اقولك عليها 
سيف قولي .
لولا عربيتي
سيف ملها 
لولا بقت قديمه اوي..عايزه واحده جديده 
سيف بس 
لولا وحياتي يا سيف تقول اه
سيف خلاص ..تمام 
وبداء يرقصو كتير .. وي لولا كانت مبسوطه ان سيف هيجبلها عربيه جديده ..وهما بيرقصو جه شب وشد لولا من سيف
سيف ايدك هتوحشك يا شبح. 
الولد جرا أيه..انت هتعمل راجل 
لولا اهدي يا سيف ..اهدي 
سيف اوعي كده..راجل وسيدك كمان..
الولد بجد .. ضړبو بي البوكس وقع سيف علي الارض ... الولد .. شد لولا وراح بيها نحيت البار
سيف قام من الارض تحت أنظار ..الشباب الي حوليه 
سيف بتخدني علي خوانه يا دكر .. مسك الولد من ضهرو ولفو عليه ووضربو في عينو 
الولد وقع علي الارض و سيف شد لولا..من اديها علشان يخرجو 
تسريع لي الأحداث
بعد اسبوع ...حسين حاول يجيب الرقم بعد
ما امو برضو مردتتش عليه. وفي الاخر وصل لي الرقم بس مجتلوش الجرأءه يكلمها .. اما سيف فكان عادي ..و بيمارس يومه عادي جدا ومبيرحش الشركه كلعاده ... أما مريم فا انهارده هتسافر ..الكويت علشان لاول مره تشوف ابوها ..وتحل مشكلتها... وبعد ساعات طويله من السفر ..اخيرا مريم وصلت الكويت
مني الحمد لله على السلامه يا حبيبتي 
مريم الله يسلمك يا ماما ....انا كلمت زياد وشويه وجاي 
مني تمام 
وبعد شويه جه زياد و وصلهم وطول الطريق كان بيتكلم علي قضيت مريم .. لانو محامي وهيمسك القضيه بتعتها 
زياد حمدالله على السلامه يا خالتي 
مني الله يسلمك يا حبيبي... تعبينك معانا 
زياد ولا يهمك