ليلة في منزل غريب
ولكن
عندما سألني أهلي رفضت الزواج منه وقلت لا أفكر حاليا وللأسف أرغموني على الزواج منه تمت الخطبة وكان يحبني كثيرا ولكن لا أستيطع أن أتجاوب معه المهم اقترب موعد الزفاف
وكنت على صلة دائمة بحبيبي سالم وكنا نتواصل بشكل يومي عبر الواتساب واتفقنا أنا وهو
أن أخبر خطيبي
بأني أحب شاب غيره ويحدث مايحدث لأني لااستطيع العيش بدون سالم وقبل موعد الزفاف بيوم طلبت أن أرى
المهم تم العرس وذهبنا الى الفندق وكان سالم قد حجز بالغرفة التي بجانبنا دون علم زوجي دخلنا للغرفة وقال
قلت لا قال لي إذا اقترب منك فقط أي وأنا سأسمع صك واتي اليك بعد عشر دقائق خرج زوجي من وقال لي أين هو حبيبك ليأتي ويأخذك صعقټ مما قال كيف يأخذني وأنا زوجتك فقال أطلقك لتذهبين معه
ويبقى الموضوع سري لبعد ثمانية شهور كي لا أحد يشكك بشرفك فلو علموا اني طلقتك الان لشككو فيك
لنا قال أخبريه أن يأتي إلى هنا وفعلا طرق الباب وأتى سالم وعنا جائت عينه بعين زوجي صمت الاثنين
وانصوا ثم قالوا سويا أنت قلت ما الذي يحصل هل تعرفون ب هل تقابلتم من قبل صمتوا مجددا
قال زوحي لسالم أجلس على رأسه وأطرق في الأرض وكأنه وبعد صمت طويل قال زوجي ل سالم فعلا
لأجلي لأنها تحبني وعنا حصل بيننا ماحصل تركتها وسافرت ت قلبها دون أن ابه بها وبعد فترة علمت أنها توفت ب سير وقلت لقد ذهب سرها معها ولكن بعد أيام اتصل بي أخاها سالم وكانت قد أخبرته بكل شيئ وقال لي إن الله لن يضيع حقها فقد ذهبت وهي حزينة لما فعلته معها ضخكت بيني وبين نفسي لما قاله
ركنا وغادر وها أنا اليوم أعيش مع الشخص الذي أحببته لتتحقق عدالة كدين تدان
وشكرا للعقول الراقية التي اهتمت بالقراءة