قصة واقعية
المحتويات
اسمي زهره وعمري 39سنه زوجه عاديه تهتم بزوجها واولادها وحياه عاديه زوجي يذهب اللي العمل ومتهم بي وبببيته واولادي ويذهب اللي عمله بانتظام حتي علمه
صديق له تعاطي المخډرات اصبح زوجي غير معتم باي شيء في حياته سوي بحصوله علي المخډرات اهملني واهمل عمله لم يعد يتكلم معي وهو يم ارس معي ح قوقه الزوجيه اصبح مثل الح يوان لا يفكر سوي باستم تاعه فقط ولا يهتم رغب ي وانا احترق يتركني اصرح من شده ال تعله التي لم يكفيها مره لا يشغل نفسه بحاجتي او
وقتها لم اشعر بأي رفض من داخلي علي عكس السابق فقد كنت متشجعه جدا لان يوصلني لمنزل امي ركبت معه وتسامرنا ورغم فساد اخلاقه الا ان شخصيته اعجبتني وشعرت بانجذاب شديد
اجبت علي الهاتف وكان صديق زوجي المتصل
لا ادري لماذا شعرت بفرحه عارمه عندما تلقيت اتصاله واخبرني انه لا يوجد سبب لاتصاله الا انه يريد التحدث معي فقد ارتاح لي كثيرا
كانت حياتي تعيسه جدا وليس لي اي تجارب سابقه صدقت كل كلامه المعسول وكأن قلبي جعل عقلي يتوقف عن العمل فنواياه واضحه
اما حينما يأتي للمنزل فكنت احاول ان اظهر في ابهي صوره لي فقد اشعرني ان حياتيي اصبح لها معني
وفي احدي الليالي كان يجلس مع زوجي الذي لا يشعر بنظراتنا نهائيا وكأن المخډرات سحبت نخوته وغيرته علي اهل بيته طلب مني صديقه الجلوس معهم بعد ان قال
كنت اشعر بذنب فظيع باتجاه زوجي وكنت بداخلي ان يستفيق ويرفض وشئ اخر بداخلي يجرني علي الانتظار بلهفه للجلوس معه
وافق زوجي وذهبت وجلست بجانبه
كنت نتبادل نظرات خفيه تنم عن اعجاب شديد ومشاعر مش تعله
بعد دقائق لاحظت ان زوجي بدأ يغيب حرفيا عن الوعي ويغط في نوم عميق
رغم اني انتظر لحظه ان اكون معه وجها لوجه الا انني خفت من نوم زوجي
نظرت الي صديق زوجي فوجدتهز بطرف عينه ويبتسم ثم وقف واقترب مني .....
فوجدته لي ناعم قال لي
لقد وضعت له المم حتي نستطيع الجلوس وحدنا كم ا لكي
شعرت بال قريره تسري بكامل ج سدي وشعرت برغ به في الهروب منه فرغم المشاعر التي احسها تجاهه لم اخن زوجي يوما وكنت اتمني من داخلي ان يستفيق زوجي ويردعه
لحظات لا استطيع وصفها من الخۏف والارتعاش ولكنه وكأنه شعر بما احس به فانهال علي بالكلام المعسول وامسكني من يدي وكأنني غائبه عن الوعي من عسل كلامه ودخ ل بي الي غرفة نومي وعلي س رير زوجي اخذ مني مالم يست طيع احد اخذه .
خان ثقة صديقه وانا خنت زوجي
في الوقت الذي قضيناه سويا شعرت بشعور لايوصف من اشباع لرغ باتي التي اهملها زوجي ولكن بعدها بوهله شعرت بوخز يسكن قلبي وخوف من الله واحتقار لذاتي
قررت ان لا احدثه مجددا ومع الشعور بالذنب شعرت بدافع قوي للابتعاد عنه فقد ملك قلبي واخد من جسدي مالا يستحقه
في المساء رن هاتفي وكان هو المتصل اما زوجي فكان يغط في نوم عميق
لم اجب علي هاتفه رغم اني من
متابعة القراءة