انت مچنون دي راحة ل رحيم الاسيوطي بفستان الفرح
حتى تصفي مين يمه
تمارا.. صدقيني يا دينا احاول عشان خاطرك انت وهحاول اكتر لما الاقي جنبك لان انت فعلا تستاهلي ان هو يبقى جنبك لان انت بتحبيه وهسامحه اكيد لما الاقيه بيحبك
دينا حضنت تمارا جامد قبل ما تمشي هتوحشني ياتمارا
تمارا قربت من رحيم وقالت له خلي بالك من دينا هي بتحبك وتستاهل انك تفضل جنبها
ونادي على حسن وقال له مع تماره لحد
المطار
طبعا طبعا رحيم كان بلغ حسن ان هو يحجز لتماره تذكره طيران علي أول طياره الي باريس
وحول لها كل فلوسها في حساب هناك
حسن قال له حاضر يا رحيم اتفضل يا تمارا
تمارا قالت لحسن شكرا يا حسن على اللي انت عملته معايا
على دخول سما سامحيني يا تمارا انا اسفه انا ما كنتش فاهمه حاجه صدقيني
تمارا مسامحاك يا سما وهي تضع ايدها على كتف سما
بصيت لهم جميعا وقالت لهم اشوفكم على خير
وخرجت تماره وسافرت لباريس وبدات حياتها جديده هناك
وحاولت تنسي الا رحيم عملوا فيها
ورحيم عاش مع دينا وحاول يحب دينا حاجه جديده مع دينا وحاول ينسى تمارا
عشان انا عمري ما ارضى بالذل للست
وهي تبدا حياتها جديده
وهو هيبدا حياته مع دينا ودينا بتحب رحيم وتستاهل انها تفضل معاه ورحيم اتغير عشان خاطر دينا
وتمارا هي كمان بدات شغل جديد وبدات حياتهم تتحسن وووالنهايه