المتكبر

موقع أيام نيوز


ﺍﻟﺘﻀﺎﻣﻦ ﻭﺗﺤﺪﺛﺖ ﻋﻨﻬﺎ ﻭﺳﺎﺋﻞ ﺍﻻﻋﻼﻡ ﺍﺑﻠﻐﺖ ﺍﻳﻤﻰ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﺒﺎﻗﻪ ﺍﻟﻮﺭﺩ ﻓﻨﺰﻝ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ﻭﺭﻣﻰ ﺑﺒﺎﻗﻪ ﺍﻟﺰﻫﻮﺭ ﻓﻰ ﺍﻟﻘﻤﺎﻣﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﻬﺪﺩ ﻟﻴﻠﻰ ﺑﻌﺪﻡ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻥ ﺗﺴﻠﻢ ﻋﻤﻠﻪ ﻻﻯ ﺯﻣﻴﻞ ﺍﺧﺮ ﺑﺎﻟﻌﻤﻞ
ﺍﺳﺘﻐﻠﺖ ﺍﻳﻤﻰ ﻓﺮﺻﺔ ﺫﻫﺒﻴﺔ ﻟﻼﻳﻘﺎﻉ ﺑﻴﻦ ﻟﻴﻠﻰ ﻭﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺧﺎﺻﺔ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﺿﻄﺮ ﻫﻮ ﻟﻠﺬﻫﺎﺏ ﻟﺒﻮﺭﺳﻌﻴﺪ ﻻﻧﻬﺎﺀ ﺟﻤﺎﺭﻙ ﺷﺤﻨﺔ ﻛﺎﻥ ﻗﺪ ﺍﺳﺘﻮﺭﺩﻫﺎ ﻟﻠﻀﻐﻂ ﻋﻠﻰ ﻟﻴﻠﻰ ﻛﻰ ﺗﺬﻫﺐ ﻟﻠﺤﻔﻞ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﺍﻟﺬﻯ ﻳﻘﻴﻤﻪ ﺍﻳﻤﻦ ﻓﻰ ﺣﻀﻮﺭ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ ﻭﻛﺒﺎﺭ ﺭﺟﺎﻝ ﺍﻻﻋﻤﺎﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻥ ﺗﺮﺍﻓﻘﻬﺎ ﺍﺭﺗﺪﺕ ﻟﻴﻠﻰ ﻓﺴﺘﺎﻧﺎ ﺍﺳﻮﺩ ﻃﻮﻳﻞ ﺿﻴﻖ ﻟﻪ ﺫﻳﻞ ﺑﺴﻴﻂ ﻭﻣﻔﺘﻮﺡ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺸﺊ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻜﺘﻔﻴﻦ ﻗﻀﻴﺎ ﺍﻟﺴﻬﺮﺓ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﻗﺘﺮﺑﺖ ﺍﻟﺴﺎﻋﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﺷﺮﺓ ﻭﻧﺼﻒ ﺍﺳﺘﺄﺫﻧﺘﻬﻢ ﻟﻴﻠﻰ ﻟﻼﻧﺼﺮﺍﻑ ﺍﻻ ﺍﻧﻬﺎ ﻓﻮﺟﺌﺖ ﺑﺎﻳﻤﻰ ﺗﺘﻬﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻛﻰ ﻻﺗﻮﺻﻠﻬﺎ ﻓﻰ ﻃﺮﻳﻘﻬﺎ ﺑﺤﺠﺔ ﺍﻧﻬﺎ ﺗﺮﻳﺪ ﺗﻜﻤﻠﻪ ﺍﻟﺴﻬﺮﺓ ﻭﺍﻧﻬﺎ ﻗﺪ ﺍﺣﺮﺟﺖ ﺍﻳﻤﻦ ﻓﻰ ﺍﻥ ﻳﺠﻌﻞ ﺳﺎﺋﻘﻪ ﻫﻮ ﻣﻦ ﻳﻘﻮﻡ ﺑﺘﻮﺻﻴﻞ ﻟﻴﻠﻰ ﻭﻫﻰ ﺗﻌﻠﻢ ﺍﻥ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺳﻮﻑ ﻳﻨﺘﻬﺰﻫﺎ ﻓﺮﺻﺔ ﻭﻳﻮﺻﻠﻬﺎ ﺑﻨﻔﺴﻪ ﻭﻫﻮ ﻣﺎﺣﺪﺙ ﻛﺎﻥ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻓﻰ ﻃﺮﻳﻘﻪ ﻋﺎﺋﺪﺍ ﻟﻠﺒﻴﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻔﺮ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻭﺻﻠﺘﻪ ﺭﺳﺎﻟﻪ ﻣﻦ ﺍﻳﻤﻰ ﺗﺒﻠﻐﻪ ﻓﻴﻬﺎﺑﺬﻫﺎﺏ ﻟﻴﻠﻰ ﻟﻠﺤﻔﻞ

ﺭﻏﻢ ﻧﺼﻴﺤﺘﻬﺎ ﻟﻬﺎ ﺑﻌﺪﻡ ﺍﻟﺬﻫﺎﺏ ﻟﺸﻜﻮﻛﻬﺎ ﺑﺈﻧﺠﺬﺍﺏ ﺍﻳﻤﻦ ﺗﺠﺎﻫﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﻻﺣﻈﻪ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻤﻮﻇﻔﻴﻦ ﺑﺎﻟﺸﺮﻛﺔ ﺟﻦ ﺟﻨﻮﻥ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﺭﺳﺎﻟﺔ ﺍﻳﻤﻰ ﺍﻟﻴﻪ ﺧﺎﺻﺔ ﺣﻴﻦ ﻋﺎﺩ ﻟﻠﺒﻴﺖ ﻭﻟﻢ ﻳﺠﺪ ﻟﻴﻠﻰ ﻃﻠﺒﻬﺎ ﻫﺎﺗﻔﺎ ﻓﻠﻢ ﺗﺠﺐ ﺍﻭﺻﻞ ﺍﻳﻤﻦ ﻟﻴﻠﻰ ﻟﻠﻔﻴﻼ ﻭﻧﺰﻝ ﻣﺴﺮﻋﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﻔﺘﺢ ﻟﻬﺎ ﺑﺎﺏ ﺳﻴﺎﺭﺗﻬﺎ ﻭﻗﺪ ﺗﻌﻤﺪ ﺗﻘﺒﻴﻞ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻣﺪﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﺍﻟﻴﻪ ﻛﻰ ﺗﺼﺎﻓﺤﻪ ﻭﻫﻰ ﻓﻰ ﻗﻤﺔ ﺍﻟﺨﺠﻞ ﺻﻌﺪﺕ ﻟﻐﺮﻓﺘﻬﺎ ﻭﺍﺿﺎﺀﺕ ﺍﻟﻨﻮﺭ ﻓﻮﺟﺌﺖ ﺑﻌﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻳﺠﻠﺲ ﻋﻠﻰ ﺍﺣﺪ ﺍﻟﻜﺮﺍﺳﻰ ﻓﻰ ﺍﻟﻈﻼﻡ ﻣﺮﺗﺪﻳﺎ ﻗﻤﻴﺺ ﺍﻟﺒﺪﻟﻪ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺭﻣﻰ ﺍﻟﺠﺎﻛﻴﺖ ﺟﺎﻧﺒﺎ ﻭﺑﺎﺏ ﺍﻟﺸﺮﻓﻪ ﻣﻔﺘﻮﺡ ﻣﻦ ﺧﻠﻔﻪ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻬﺎ ﻓﻰ ﻫﺪﻭﺀ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻛﻨﺘﻰ ﻓﻴﻦ
ﻓﺰﻋﺖ ﻓﻮﺭ ﺳﻤﺎﻋﻬﺎ ﻟﺼﻮﺗﻬﺎ ﻓﺄﺟﺎﺑﺖ
ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻧﺖ ﺟﻴﺖ ﻣﻴﻦ 
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﺘﺠﺎﻭﺑﻲﺵ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺑﺴﺆﺍﻝ ﻗﻠﺖ ﻟﻚ ﻛﻨﺘﻰ ﻓﻴﻦ 
ﺍﺟﺎﺑﺘﻪ ﺑﺘﺮﺩﺩ ﻛﻨﺖ ﻓﻰ ﺣﻔﻞ ﺗﻜﺮﻳﻢ ﻝ 
ﻗﺎﻃﻌﻬﺎ ﺑﻐﻀﺐ ﻻﻳﻤﻦ ﺍﻟﺪﻫﺸﻮﺭﻯ ﺻﺢ 
ﺗﻠﻌﺜﻤﺖ ﻗﺎﺋﻠﻪ ﻫﻮ ﺍﻟﺢ ﻋﻠﻴﺎ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍ ﻭﻛﻞ ﺭﺟﺎﻝ ﺍﻻﻋﻤﺎ 
ﻧﻬﺾ ﻭﺍﻗﻔﺎ ﺑﺈﺗﺠﺎﻫﻬﺎ ﻓﻰ ﻫﺪﻭﺀ ﻓﺘﺮﺍﺟﻌﺖ ﻟﻠﺨﻠﻒ ﻓﻰ ﺧﻮﻑ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﺎ ﻗﻠﺖ ﻟﻚ ﺗﻘﻄﻌﻰ ﺍﻯ ﻋﻼﻗﻪ ﻟﻴﻜﻰ ﺑﺎﻟﺮﺍﺟﻞ ﺣﺘﻰ ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺷﻐﻞ ﻫﻴﺪﺧﻞ ﻣﻼﻳﻴﻦ ﺣﺼﻞ ﻭﻻ ﻻﺀ 
ﻧﻄﻖ ﺍﻟﺠﻤﻠﻪ ﺍﻻﺧﻴﺮﺓ ﺑﻌﺼﺒﻴﺔ ﻭﺻﻮﺕ ﻋﺎﻟﻰ ﻓﺈﺭﺗﺠﻔﺖ ﻭﻫﻰ ﺗﺘﺮﺍﺟﻊ ﻟﻠﺨﻠﻒ ﻓﺄﻛﻤﻞ ﺑﻐﻀﺐ ﻭﺍﻟﺸﺮﺭ ﻳﺘﻄﺎﻳﺮ ﻣﻦ ﻋﻴﻨﻪ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﺲ ﺣﻀﺮﺗﻚ ﻃﺒﻌﺎ ﻭﻻ ﻛﺄﻧﻚ ﺳﻤﻌﺘﻰ ﺣﺎﺟﺔ ﻭﻧﺰﻟﺘﻰ ﺍﺷﺘﺮﻳﺘﻰ ﻓﺴﺘﺎﻥ ﻋﺮﻳﺎﻥ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﻭﺣﺎﻃﺔ ﻟﻰ ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ ﺑﺎﻟﻌﺒﻴﻂ ﻭﺳﻬﺮﺗﻰ ﻭﺍﺗﺒﺴﻄﺘﻰ ﻻﺀ ﻭﺍﻟﺒﻴﻪ ﻓﻰ ﺍﻻﺧﺮ ﺑﻴﻮﺻﻠﻚ ﻟﺤﺪ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﺑﻴﻔﺘﺢ ﻟﻚ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭﺑﻴﺒﻮﺱ ﺍﻳﺪﻙ ﺍﻭﺩﺍﻡ ﺑﻴﺖ ﺟﻮﺯﻙ ﻛﺄﻧﻪ ﺑﻴﻘﻮﻟﻰ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ ﺍﻧﺖ ﻭﺍﺣﺪ ﺣﻤﺎﺭ ﺻﺢ ﻭﻻ ﻻﺀ 
ﺍﺟﺎﺑﺘﻪ ﺑﺨﻮﻑ ﻻﺀ ﻳﺎﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﺶ ﺻﺢ ﺍﻧﺎ ﺭﺣﺖ ﻋﺸﺎﻥ ﻻﺯﻡ ﺍﺣﺼﺮ ﺑﺼﻔﺘﻰ ﻣﺪﻳﺮﺓ ﺍﻟﺤﻤﻠﻪ ﻭﻣﻜﺎﻧﺸﻰ ﻳﻨﻔﻊ ﺍﻋﺘﺬﺭ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﺍﻟﻔﺴﺘﺎﻥ ﻣﺶ ﻋﺮﻳﺎﻥ ﻟﻠﺪﺭﺟﺔ ﺩﻯ ﻭﻣﺎﻣﺘﻚ ﻫﻰ ﺍﻟﻠﻰ ﻧﺰﻟﺖ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻭﺍﺷﺘﺮﺗﻪ ﻟﻴﺎ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻰ ﺍﻧﻪ ﻣﻨﺎﺳﺐ ﻭﺣﺘﺔ ﺍﻧﻪ ﻭﺻﻠﻨﻰ ﻓﻮﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﺎ ﺭﻓﻀﺖ ﺑﺲ ﻫﻮ ﺻﻤﻆ ﻭﺍﻧﺎ
ﺍﺗﺤﺮﺟﺖ ﻣﻨﻪ
ﻗﺎﻃﻌﻬﺎ ﺑﻐﻀﺐ ﻭﺍﺻﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻳﻪ ﻛﻤﺎﻥ 
ﻓﻬﻤﺖ ﺗﻠﻤﻴﺤﻪ ﻓﺘﻀﺎﻳﻘﺖ ﻗﺎﺋﻠﻪ
ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻧﺎ
ﻣﺴﻤﺤﻠﻜﺶ
ﺧﺒﻂ

________________________________________
ﺑﻴﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺎﺋﻂ ﻭﺭﺍﺀﻫﺎ ﺑﻘﻮﺓ ﻭﻫﻰ ﺗﺘﺮﺍﺟﻊ ﻟﻠﺨﻠﻒ ﺣﺘﻰ ﺍﺻﻄﺪﻣﺖ ﺑﻜﺮﺳﻰ ﻭﺭﺍﺋﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﺘﻰ ﺷﺎﻳﻔﺎﻧﻰ ﻭﺍﺣﺪ ﻏﺒﻰ ﺍﻭﺩﺍﻣﻚ ﻣﺎﺗﺮﺩﻯ ﺷﺎﻳﻔﺎﻧﻰ ﺭﺍﺟﻞ ﺑﺮﻳﺎﻟﻪ ﻫﺘﻀﺤﻜﻰ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺎﻟﻜﻠﻤﺘﻴﻦ ﺩﻭﻝ ﻭﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺽ ﺍﺻﺪﻗﻚ ﺍﻧﺎ ﻗﻠﺖ ﻟﻚ ﺗﻘﻄﻌﻰ ﺍﻯ ﻋﻼﻗﻪ ﻟﻴﻜﻰ ﺑﺎﻟﺰﻓﺖ ﺩﻩ ﻭﻻ ﻻﺀ
ﻗﺎﻟﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﻘﺪﻡ ﺍﻛﺜﺮ ﺑﺈﺗﺠﺎﻫﻬﺎ ﻓﻰ ﻏﻀﺐ ﺳﻘﻄﺖ ﺑﺎﻟﻜﺮﺳﻰ ﻭﺭﺍﺀﻫﺎ ﻓﺠﺮﺡ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﺑﻘﻮﺓ ﻣﻦ ﺍﺛﺮ ﻣﺴﻤﺎﺭ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﺻﺮﺧﺖ ﺑﻘﻮﺓ ﻣﺘﺄﻟﻤﺔ ﻓﺈﻧﺘﻔﺾ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﺤﻤﻠﻬﺎ ﻟﻠﺴﺮﻳﺮ ﻓﻰ ﺧﻮﻑ ﻭﺿﻌﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﻫﻰ ﺗﺘﺄﻟﻢ ﻭﻫﻮ ﻳﺴﺄﻟﻬﺎ ﻓﻰ ﻟﻬﻔﻪ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺣﺎﺳﺔ ﺑﺎﻷﻟﻢ ﻓﻴﻦ 
ﺍﺟﺎﺑﺘﻪ ﻭﻫﻰ ﺗﺌﻦ ﻣﻦ ﺍﻻﻟﻢ ﻣﺤﺎﻭﻟﻪ ﺍﻟﻨﻬﻮﺽ ﻟﻌﺪﻡ ﺍﺳﺘﻄﺎﻋﺘﻬﺎ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻫﺎ
ﻟﻴﻠﻰ ﻧﺎﺭ ﻓﻰ ﻇﻬﺮﻯ ﻳﺎﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻢ ﺭﻫﻴﺐ
ﻭﺻﻊ ﻳﺪﻩ ﻣﺘﺤﺴﺴﺎ ﻓﺘﺄﻟﻤﺖ ﺍﻛﺜﺮ ﺍﺩﺍﺭﻫﺎ ﺑﺮﻓﻖ ﻛﻰ ﻳﺴﺎﻋﺪﻫﺎ ﻟﺘﻨﺎﻡ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﻨﻬﺎ ﻣﺤﺎﻭﻻ ﺗﻔﺤﺺ ﺍﺻﺎﺑﺔ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﺍﻻ ﺍﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﺴﺘﻄﻊ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﻔﺴﺘﺎﻥ ﻓﺘﺢ ﺳﺤﺎﺏ ﺍﻟﻔﺴﺘﺎﻥ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﻳﻨﻬﺾ ﻭﺍﻗﻔﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻬﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﺎ ﻫﺮﻭﺡ ﺍﺷﻮﻑ ﻟﻚ ﺍﻯ ﺣﺎﺟﺔ ﻓﻰ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻟﻈﻬﺮﻙ ﻟﺤﺪ ﻟﻤﺎ ﺗﻘﻠﻌﻰ ﺍﻟﺰﻓﺖ ﺍﻟﻔﺴﺘﺎﻥ ﺩﻩ
ﺧﻠﻌﺖ ﺍﻟﻔﺴﺘﺎﻥ ﻭﻟﻔﺖ ﺍﻟﻐﻄﺎﺀ ﺣﻮﻟﻬﺎ ﻭﻧﺎﻣﺖ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﻨﻬﺎ ﻭﻫﻰ ﺗﺘﺄﻟﻢ ﺳﺤﺐ ﺍﻟﻐﻄﺎﺀ ﻋﻦ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﻓﻮﺟﺪ ﺍﻟﻤﺴﻤﺎﺭ ﻗﺪ ﺟﺮﺣﻬﺎ ﺑﻄﻮﻝ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﻛﻠﻪ ﻓﻰ ﺷﻜﻞ ﺧﻂ ﻃﻮﻳﻞ ﻭﺍﻟﺪﻣﺎﺀ ﺗﺴﻴﻞ ﻣﻨﻪ ﻃﻬﺮ ﺍﻟﺠﺮﺡ ﺛﻢ ﻭﺿﻊ ﻟﻬﺎ ﺿﻤﺎﺩﺍﺕ ﺑﺴﻴﻄﺔ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻬﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﺘﺨﺎﻓﻴﺶ ﺍﻟﺠﺮﺡ ﺳﻄﺤﻰ ﺑﺲ ﻫﺤﻂ ﻟﻚ ﻣﺮﻫﻢ ﻣﺴﻜﻦ ﻋﺸﺎﻥ ﻣﺘﺤﺴﻴﺶ ﺑﺤﺎﺟﺔ ﺩﻟﻚ ﻳﺪﻩ ﺟﻴﺪﺍ ﺛﻢ ﻓﻚ ﻣﺸﺒﻚ ﺣﻤﺎﻟﺔ ﺻﺪﺭﻫﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﺒﺘﻠﻊ ﺭﻳﻘﻪ ﺍﻧﺎ ﻫﻔﻚ ﺩﻯ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﻋﺮﻑ ﺍﺩﻫﻦ ﻟﻚ
ﺍﻭﻣﺄﺕ ﺑﺮﺃﺳﻬﺎ ﻓﻰ ﺧﺠﻞ ﻭﻫﻰ ﺗﺴﺤﺐ ﺍﻟﻐﻄﺎﺀ ﺗﺤﺘﻬﺎ ﺟﻴﺪﺍ
ﺍﺧﺬ ﻳﻤﺮﺭ ﻳﺪﻩ ﺑﺮﻓﻖ ﺣﻮﻝ ﺍﻟﺠﺮﺡ ﻻﺣﻆ ﺗﺸﻨﺠﻬﺎ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺑﻬﺪﻭﺀ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻓﻜﻰ ﻇﻬﺮﻙ ﻣﺘﺘﺸﺠﻨﻜﻴﺶ ﻛﺪﻩ
ﻗﺎﻟﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﻀﻐﻂ ﺑﻴﺪﻩ ﺑﺮﻓﻖ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﺭﻗﺒﺘﻬﺎ ﻧﺰﻭﻻ ﻟﻈﻬﺮﻫﺎ ﻓﻰ ﻣﺴﺎﺝ ﺧﻔﻴﻒ ﺃﺣﺴﺖ ﺑﺎﻟﺤﺮﺍﺭﺓ ﺗﺴﺮﻯ ﻓﻰ ﺟﺴﺪﻫﺎ ﻭﺑﺘﺨﺪﻳﺮ ﻳﺘﺴﺮﺏ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻭﺍﺻﻮﺍﺕ ﺍﻧﻔﺎﺳﻬﺎ ﺗﺰﺩﺍﺩ ﺻﻌﻮﺑﺔ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻇﻞ ﻫﻮ ﻳﻨﻈﺮ ﻟﻈﻬﺮﻫﺎ ﺍﻟﻤﻜﺸﻮﻑ ﻭﻋﻴﻨﺎﻩ ﺗﺪﻭﺭﺍﻥ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻬﺎ ﺑﺼﻮﺕ ﻫﺎﻣﺲ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻛﺪﻩ ﺍﺣﺴﻦ
ﺍﺟﺎﺑﺘﻪ ﺑﺼﻌﻮﺑﺔ ﺍﻩ
ﻓﺴﺄﻟﺘﻪ ﺑﻬﻤﺲ
ﻟﻴﻠﻰ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻣﻤﻢ
ﻟﻴﻠﻰ ﻣﻴﻦ ﺍﻟﻠﻰ ﻋﻠﻤﻚ ﺩﻩ ﺍﻟﻤﺴﺎﺝ ﻳﻌﻨﻰ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻭﺍﺣﺪ ﻫﻨﺪﻯ ﻛﻨﺖ ﺍﻋﺮﻓﻪ ﺍﻳﻪ ﺑﻌﺮﻑ ﺍﻋﻤﻞ ﻣﺴﺎﺝ ﻛﻮﻳﺲ 
ﺍﺟﺎﺑﺘﻪ ﻣﻌﺮﻓﺸﻰ ﺍﺻﻠﻰ ﻋﻤﺮﻯ ﻣﺎﻋﻤﻠﺖ ﻣﺴﺎﺝ
ﺍﺟﺎﺑﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﺪﻟﻚ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﺍﻛﺜﺮ ﺑﺮﻗﺔ ﺑﺲ ﻫﻮ ﻋﻤﻞ ﻧﺘﻴﺠﺔ ﻣﻌﺎﻛﻰ ﺑﺪﻟﻴﻞ ﺍﻥ ﻇﻬﺮﻙ ﻓﻚ ﻭﺻﻮﺕ ﻧﻔﺴﻚ ﺍﺗﻐﻴﺮ
ﺳﺄﻟﺘﻪ ﻣﻨﺪﻫﺸﺔ ﺻﻮﺕ ﻧﻔﺴﻰ
ﺃﺩﺍﺭﻫﺎ ﺍﻟﻴﻪ ﻟﻴﺼﺒﺢ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻓﻰ ﻣﻮﺍﺟﻬﺘﻪ ﻭﻫﻰ ﺗﺴﺤﺐ ﺍﻟﻐﻄﺎﺀ ﺟﻴﺪﺍ ﺣﻮﻝ ﺻﺪﺭﻫﺎ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻬﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻩ ﺻﻮﺕ ﻧﻔﺴﻚ ﺍﻟﻠﻰ ﺳﺎﻣﻌﻪ ﻣﻦ ﻣﻜﺎﻧﻰ
ﺑﻠﻌﺖ ﺭﻳﻘﻬﺎ ﺑﺼﻌﻮﺑﺔ ﻭﻫﻰ ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻪ ﺍﺛﻨﺎﺀ ﻣﺤﺎﻭﻟﺘﻬﺎ ﺍﻟﻨﻬﻮﺽ
ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻧﺎ ﺧﻼﺹ ﺑﻘﻴﺖ ﻛﻮﻳﺴﺔ
ﻓﺠﺄﺓ ﺻﺪﺭﺕ ﺍﺻﻮﺍﺕ ﺭﺳﺎﺋﻞ ﻣﺘﺎﻟﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﺗﻔﻬﺎ ﻓﺈﺑﺘﻌﺪ ﺑﺎﺣﺜﺎ ﻋﻦ ﻫﺎﺗﻔﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻭﺟﺪﻩ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﺮﺳﺎﺋﻞ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﺗﻠﻮ ﺍﻻﺧﺮﻯ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﺍﺗﺲ ﻛﺎﻧﺖ ﺟﻤﻴﻌﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻳﻤﻦ ﺍﻟﺪﻫﺸﻮﺭﻯ ﻳﻌﺒﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﻦ ﺳﻌﺎﺩﺗﻪ ﺑﻠﻘﺎﺋﻬﺎ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻭﻋﻦ ﻓﺮﺣﺘﻪ ﺑﻘﻀﺎﺀ ﻭﻟﻮ ﻭﻗﺖ ﻗﺼﻴﺮ ﻣﻌﺎ ﺍﺛﻨﺎﺀ ﺗﻮﺻﻴﻠﻪ ﻟﻬﺎ ﻭﻋﻦ ﺍﻋﺠﺎﺑﻪ ﺑﺠﻤﺎﻟﻬﺎ ﻭﺭﻗﺘﻬﺎ ﻭﺫﻛﺎﺀﻫﺎ
ﻛﺎﻥ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻳﻘﺮﺃ ﺍﻟﺮﺳﺎﺋﻞ ﻭﻫﻮ ﻳﻐﻠﻰ ﺣﺘﻰ ﺃﺣﺲ ﺑﺮﺃﺳﻪ ﺳﻮﻑ ﻳﻨﻔﺠﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﻀﺐ ﻭﻫﻰ ﺗﺮﺍﻗﺒﻪ ﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﺩﻭﻥ ﺍﻥ ﺗﻔﻬﻢ ﻣﺎﻳﺠﺮﻯ ﻓﺠﺄﺓ ﺍﻃﺎﺡ ﺑﺎﻟﻬﺎﺗﻒ ﻻﺣﺪ ﺍﻟﺠﺪﺭﺍﻥ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﻠﻪ ﻟﻪ ﻟﻴﺘﺤﻄﻢ ﻭﻫﻮ ﻳﺼﺮﺥ ﻓﻴﻬﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺒﻴﻪ ﺑﺎﻋﺘﻠﻚ ﺭﺳﺎﻳﻞ ﻏﺰﻝ ﺑﻴﺸﻜﺮﻙ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻗﺴﻢ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻻ ﺃﻗﺘﻠﻪ ﺍﻟﺤﻘﻴﺮ ﺩﻩ ﻭﺍﻧﺘﻰ ﺣﺴﺎﺑﻰ ﻣﻌﺎﻙ ﺑﻌﺪﻳﻦ ﻭﻟﻌﻠﻤﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭﺩﺓ ﻣﻔﻴﺶ ﺯﻓﺖ ﺷﻐﻞ ﻭﻻ ﺗﻠﻴﻔﻮﻥ
ﻗﺎﻟﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﻳﻐﻠﻖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺭﺍﺋﻪ ﺑﻘﻮﺓ ﻧﻬﻀﺖ ﻭﻫﻰ ﺗﻠﻒ ﺍﻟﻤﻼﺀﺓ ﺣﻮﻟﻬﺎ ﻭﻫﻰ ﺗﻨﺎﺩﻳﻪ
ﻟﻴﻠﻰ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ
ﻣﺮﺕ ﺍﻻﻳﺎﻡ ﻭﻟﻴﻠﻰ ﺣﺒﻴﺴﺔ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺣﺮﻣﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺰﻭﻝ ﻟﻠﻌﻤﻞ ﻭﻣﻨﻊ ﻋﻨﻬﺎ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ ﻛﻤﺎ ﺍﻭﺻﻰ ﺍﻟﺨﺎﺩﻣﺔ ﺑﺄﻻ ﺗﺴﻤﺢ ﻟﻬﺎ ﺑﻤﺴﺎﻋﺪﺗﻬﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﻭﺍﻻ ﺳﺘﻠﻘﻰ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ
ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺍﻥ ﺗﻀﻴﻊ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻓﻰ ﺍﻟﻘﺮﺍﺀﺓ ﺍﻻ ﺍﻧﻬﺎ ﻣﻠﺖ ﺑﻌﺪ ﻓﺘﺮﺓ ﻭﻗﺪ ﺗﺴﺮﺏ ﺍﻟﻤﻠﻞ ﻭﺍﻻﻛﺘﺌﺎﺏ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻓﺄﺧﺬﺕ ﺗﺨﺮﺝ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻰ ﺑﻴﺖ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻛﻰ ﺗﺴﺮﻯ ﻋﻦ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻧﺼﺤﻬﺎ ﺍﻟﺠﺪ ﺑﺬﻟﻚ ﺣﺘﻰ ﻳﻬﺪﺃ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻭﻳﺘﺮﺍﺟﻊ ﻋﻦ ﻗﺮﺍﺭﻩ 
ﻋﺎﺩ ﺫﺍﺕ ﻳﻮﻡ ﻣﺒﻜﺮﺍ ﻭﺳﺄﻝ ﻋﻨﻬﺎ ﻓﺘﻄﻮﻋﺖ ﺩﺍﻟﻴﺎ ﺑﺎﻻﺟﺎﺑﺔ ﻗﺎﺋﻠﺔ ﻓﻰ ﻣﻜﺮ
ﺩﺍﻟﻴﺎ ﺍﻫﻰ ﻛﺪﻩ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﺍﻧﺖ ﺗﻨﺰﻝ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻭﻫﻰ ﺗﺤﺼﻠﻚ ﺗﻘﻌﺪ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﺮﻩ ﻭﺗﺮﺟﻊ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﺍﻧﺖ ﻣﺎ ﺗﺮﺟﻊ
ﺍﺳﺘﺸﺎﻁ ﻏﻀﺒﺎ ﻭﺧﺮﺝ ﻣﺴﺮﻋﺎ ﻗﺎﺩ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﺣﺘﻰ ﻭﺻﻞ ﻟﺒﻴﺖ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻟﻢ ﻳﺮﻥ ﺍﻟﺠﺮﺱ ﺑﻞ ﺧﺒﻂ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﻴﺪﻩ ﺑﺸﺪﺓ ﻓﺘﺢ ﻟﻪ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻣﺴﺮﻋﺎ
 

تم نسخ الرابط