غرور وتمرد
المحتويات
پغضب وحاطط إيديه في جانبه وقال
إهدي شوية عفريت إي الله يخربيت كدا يا شيخة فصلتيني.
بصتله پغضب وأنا حاطة إيدي على قلبي وباخد نفسي وقولت
_مفيش حد ييجي يقف قدام حد صامت كدا والدنيا ضلمة كمان بجد هتق طعلي الخلف.
لاحظت ورد على التربيزة روحت مسكته بفرحة وقولت
_إي دا إنت اللي جايبه.
بصلي بقر ف وقال
للأسف.
طلع من جيبه حاجة قطيفة بصيتله بإستغراب ولما فتحها كان جواها سلسلة رقيقة وجميلة أوي إبتسمت وقولت
إبتسم وقال
حبيت أخلي جوازنا يمشي بطريقة هادية وكويسة ومبني على..الحب.
بصتله بإستغراب وقولت
_دا عشان عرفت إني متعلمة?
بصلي بسخرية وقال
لأ عشان حبيتك وحبيت وجودك.
بصيتله بدهشة على إعترافه المباشر ليا وإتكسفت بس خدت منه السلسلة بإبتسامة وقولت
_هديك فرصة عشان صعبت عليا بس.
بصلي بقر ف وقال
خلاص شوفي إنتي رايحة فين بقى قال صعبت عليا قال إوعي كدا مش هتاخدي حاجة.
رواية غرور وتمرد الجزء 2 الفصل الاول 1
تاني يوم بالنهار بعد ما إعترفلي بحبه كنت قاعدة على السرير وأنا مبتسمة بشكل أهبل فتح الباب مرة واحدة وإتخضيت منه وفصلني وقال ببرود
بصيتله بقر ف وقولت بصوت واطي
مفيش حد بيتغير اللي جواه توم هيفضل توم.
بصلي بجنب عينه وقال
_بتقولي حاجة يا زوجتي المصون?
بصتله بإبتسامة سخرية وقولت
لأ مبقولش هو أنا أقدر أقول كنت بفكر بس هعمل فطار إي.
إتكلم وقال بعد ثانيتين تفكير
_تمام يلا نعمل الفطار مع بعض.
تصدق ممكن يطلع من وسط التوم ورد قشطة يلا.
بصلي من فوق ل تحت وقال
_اللي يفهمك دا يبقى عمل المستحيل.
إبتسمتله بإستفزاز وبعدين إفتكرت حاجة وقولت بعصبية
أه صح إنت إي اللي خلاك تفتح الباب عليا تاني مش قولت تخبط الأول قبل ما تدخل ولا هو سكتناله دخل بحماره.
وقف قدامي وبصلي بحدة واللي خلاني أقول في سري أنا عيل والله خلاص إتكلم وقال
بصتله بدهشة وقولت
لأ طبعا إنت اللي حبتني بس أنا لسة محبتكش يعني.
بصلي وقال وهو بيجز على سنانه
_أومال مين اللي كانت فرحانة بالورد والسلسلة إمبارح.
إبتسمت بإستفزاز وقولت وأنا بمشي من قدامه للمطبخ
أديك قولت فرحانة بالورد والسلسلة.
_أعمل إي دلوقتي?
بصيت على الطماطم والخيار وقولت
قطع سلطة إنت وأنا هحضر الأكل.
سابني ومشي وراح يقطعها كنت مندمجة في اللي بعمله ومبصتش عليه غير لما خلصت وياليتني ما عملت كدا لاقيته مقطع الطماطم بشكل يصعب وصفه حقيقي كان فاصل القشر عن الطمطماية وحرفيا كإنها صلصلة طماطم مش مفرومة كويس
والخيار اللي
متابعة القراءة