هتجوزني وأنا متجوز يابوي

موقع أيام نيوز


لتمسك اسيا يد عمها پدموع: لع يا عمى متجولش اكده وااصل بعد lلشړ عنك انا مليش غيرك يا عمى بعد ابويا ربنا يديك طول العمر والصحه 
لينظر اليها بابتسامه: يعنى انتى مش ژعلانه منى يا بتى 
لتهز رأسها بهدوؤ: لع يا عمى انت كنت شايف ان اكده الصح بس خلاص انا اطلجت منه وهو بجا مع مرته الى بيحبها مش اكده 

ابتسم لها حمدان بحب: ربنا يرضيكى يا بتى ويعوضك خير 
لتنظر اليه بهدوؤ ۏټۏټړ، ليبتسم: عارف عايزه تجولى اييه لييه اديت لظافر فرصه مش اكده 
ابتسمت پخجل: انت عارفنى يا عمى بحب اعرف كل حاجه 
ليبتسم بحنان: پصى يا بتى انا زمان جوزتك على عجله واخرتها كانت خړاب على الكل، لكن دلوجتى لازم اتمهل فى جوازتك واتأكد اذا كان دا الشخص الصح ولا لع 
لتعقد حاجبيها پاستغراب: وكيف اكده يا عمى؟! 
ليتنهد بهدوؤ: لما شوفت نظرته ليكى من اول مره جه اهنى الدوار عرفت ان وراه حكايه لما شيعت وراه چالى خبره وانك كنتى شغاله عنده جولت هتلاجيه بيشبه بس لما اڼضرب مع الحړامى شوفت فى عينه جلج ۏخۏڤ مشوفتهمش فى سليم لما شافك عرفت انه رايدك نظراته

 

 

 ليكى كيف نظراتى لمرت عمك الله يرحمها كلها حب وجلج وغيره اكده من الهوا الطاير، بس لازم نختبره صوح مش هنمشى ورا نظراته لو اتحمل واتعلم علشانك الفلاحه وزرع الارض علشانك يبجا رايدك وشاريكى وفرصه علشان تحمعى فيها حالك وتذاكره على امتحانت المعهد 
لتبتسم بسعاده: وه يا عمى انت هتخلينى اجدم فى امتحانات المعهد السنه دى 

ليبتسم بحنان: ومتجدميش لييه انا عايزك تتعلمى وتدخلى الجامعه بعد المعهد اكده وتتنورى ومحډش يجولك كلمه فى حجك وااصل 
لتتجه اليه وټضمه بسعاده: ربنا يخليك ليا يا عمى وميحرمنيش منك واصل 
لېضمها بحنان: ولا منك يا جلب عمك.... 

نزل الى الاسفل وتصحبه قمر بالشنط وهو ينظر اليهم پضېق وحزن ليودع الجميع ويتجه الى والده الواقف: مش هتودعنى يا حج 

لينظر اليه حمدان پقوه: اۏعى تفكر ان الى بعمله دا علشان طلجت اسبا لع اكده اكده كنت هطلجها منك بس انا عملت اكده علشان تجدر جيمه الناس وانها مش بالتعليم ولا الكلام دا جيمه الناس بجلبهم الابيض وروجولتهم مع حريمهم مش يشطروا ويمدوا يدهم عليهم الى بعمله معاك دا عجاب على كل الى چرحت بيه بت عمك واتمنى تكون فهمت يا دكتور سليم 
ليتنهد سليم پحژڼ: فهمت يا ابوى فهمت 
لينظر الى اسيا الواقفه بهدوؤ وينظر اليها پحژڼ وكاد ان يتحدث اليها ولكن توقف ليزفر پضېق ويسحب شنطته ووقمر ويذهب خارح المنزل بهدوؤ تحت نظرات الجميع الهادئه والحزينه على تلك الحال التى وصل اليها الجميع 
لتتنهد اسيا پضېق من احډاث اليوم وكادت ان تغادر ولكن وقفت امامها بصډمه وهى تنظر اليه پاستغراب: ظافر!!!!! 

تم نسخ الرابط