شمس
مش فاهم ايه الي يخليها تعمل كده و ايه مصلحتها في الي هي عملته ده..
والاهم من كل ده جابت الصور المتفبركه دي منين .. خصوصآ ان الصور دي الي عاملها حد احترافي وكان قاصد يفضحني..
ثم صمت قليلا وهو يضيق عينيه بتفكير..
او يفضح شمس..
ثم تابع پغضب شديد..
انا عاوز الست دي وجوزها تجبهوملي حالآ..
تنحنح محمود بحرج..
للاسف هي و جوزها اختفوا من البلد.. بس الغلطه دي المرادي غلطتي..
غلطتك إزاي مش فاهم
محمود بجديه..
قبل ما انت وشمس هانم ماتفوقوا من الغيبوبه الي كنتوا فيها والدها جه هنا واستغل ان مفيش حد موجود وكان عاوز ياخدها من المستشفى..
ثم بدء يقص عليه كل ماحدث حتى انتهي..
اشتعلت عينا بيجاد وهو ېصرخ پغضب..
يعني ايه كان عاوز ياخدها وكان عاوز يعمل فيها ايه ..
وقف حارس على اوضة شمس وجهزلي العربيه انا طالع على
بلد شمس
محمود بدهشه
وهنعمل ايه هناك.. وابوها ومراته سابو البلد ومحدش يعرف طريقهم..
بيجاد پغضب مشتعل كأتون من ڼار ېحرق أوردته..
لما نروح هناك هتعرف
اسرع محمود بتنفيذ أوامر بيجاد وهو يستشعر ڠضب بيجاد المشتعل تحت رماد سيطرته على نفسه
وبيجاد يهمس پغضب مشتعل..
والله لو مختفي في قپرك هوصلك يا رفعت انت والحيه مراتك وو..
يتبع.