اسكريبت عزيزة وانور بقلم اماني المغربي
طب و بابا
عبير وهي بتنزل رأسها للأرض مش هيصدق حكايه الحصان و الاء ممكن تخليه يقتلك لو مخدناش منها التقرير
عيطت اكتر و حضنت امها و نطت من الشباك و راحت مطرح ما امها قالتلها شافت شاب و عربيه سالت البواب لو سمحت هو مين فيهم مالك
البواب مالك بيه لسه منزلش بس هو جهز العربيه و سليم بيه جواها هيرجعوا اسكندريه عايزة ايه يا بنتي
معرفتش غزل تنام و فضل قبلها قلقان خاېفة على امها و ايه اللي حصل بعد ما مشيت كانت الساعة 2 الفجر و كانت لابسه بجامه خالتها جابتهالها و شعرها البني سايب القصه اللي نازله عند عينيها
فتحت الباب و فضلت تبص حوليها تشوف الفيلا و تتفرج عليها و نسيت الحجاب نزلت عالسلالم شافت حد طالع بس النور كان مطفي حاولت تجري راح ماسكها من ايديها
كان حاطت أيده على بوقها مش عارفة تتكلم ف عيطت
مالك يا فتحي اطلب البوليس لقيت حرامي
سمعت منى و خرجت و جه فتحي و المسډس في أيده شغل النور
كانت عينيهم في عين بعض نظره الشړ اللي كانت في عينه اتبدلت مع عيونها الرقيقه بس هي دموعها كانت نازله شلال و محاولتش تقاوم من خۏفها منه لأنه من ايديها فضل ل دقيقه مركز في عينيها بعد ما نزل أيده .