الأم پغضب...بت انتي انجري البسي حاجة بكم
المحتويات
... شفتي اذاي حبل الكذب قصير
احمد ... هتجيبي المفتاح ذي الشاطره ولا اوري الفديو ليهم
لتقترب من هو وتنظر في عيونه بتحدي ... انا حيشاك انزل لتتابع بانتصار ... بس عارف انت مش هتعملها ههه لتقترب من اذنه وتهمس ... لانك بتحبيني ومش هتقدر تشوفني بټأذي
لتبتعد عنه وتضحك
ليضرب احمد الجدار بيده
لتتابع
هنا .... بس تعرف اي الي يضحك اكتر اني بحب اخوك وهتجوزه وهكون مرات اخوك ههه
لتبعده عنها ببرود ...... كان في المريخ كان في السودان ميخصنيش لتبتعد وتغادر
لېصرخ احمد .... مهما عاملتي استحاله تفرقي بين اخويا وبرائه فهمتي لاني الي هقف ليكي حتي لو هدوس علي قلبي بجذمه
هنا ببرود .... هنشوف ي ابو حميد ههههههه
ليبتسم لها يوسف بحب وتبادله بالبتسامه
في غرفه هنا تبداء في استعاده وعيها
و
ليتقدم منها يوسف ويقوم بتقبيل جبينها ... حمد الله علي السلامه كدا خوفتيني عليكي
هند بدفاع .... هو عشان خاېف عليكلي يكون تغير
هنا بسخريه ... هو عينك له محاميه وانا معرفش
هند بضيق .... عمرك ماهتتغيري عن اذنك والف سلامه لهنا ي استاذ مدحت
يوسف ... انتي هتفضلي لحد امتي كدا
هنا بسخربه.... ايوا كدا اظهر علي حقيقتك وبلاش دور الاخ الحنون لانه مش لايق عليك الصراحه
هنا بحزن ... ممكن تسيبوني لوحدي
ابو هنا .. بس ي بنتي
هنا ... معلش ي بابا معلش ي جماعه تعبانه وعاوز انام
بعد قليل
هنا پغضب ... مش قولت مش عاوزا حد
ليدخل احمد ... حمده بسلامه
هنا پغضب ... انت اتفصل اطلع برا والي هقول للكل انك حاولت ټموتني
احمد ببىود .... الباب اهو اتفضلي
لبجري عليها احمد پخوف ... انتي كويسه
لتبعد هند يديه ... هبقا كويسه لما تغور من هنا
احمد ... هههههه حتي وانتي تعبانه لسانك طويل
لينظر لها بحب ... علي العموم انا جاي اقولك كلمتين . انا مش بكرهك بس كل الحكايه عاوزك تبعدي عن اخواتي اي رائيك نعمل هودنا ونقرب من بعض مين عارف ممكن نكون اصدقاء
هنا بابتسامه ... ممكن بقا تخرج لاني تعبانه وعاوزا انام
تمر الايام وهنا تحسن علاقتها مع الجميع
برائه .... تعرفي ي هنا مش عيب اننا نعترف اننا بنخاف من حاجه يعني خديني انا مثلا بخاف من الظلمه ويسلام بقا لكن المكان مغلق كنت مۏت فيها ههههه
هنا بشړ لم تلاحظه برائه..... بجد
زينه
... اه والله ي بنتي قبل كدا هند كانت بتهزر معاها وقفلت الاوضه عليها والفتاح نسيت حتطه فين وكملت ان النور قطع وكنا باليل ساعتها البت جالها اڼهيار عصبي
هنا ... يا للدرجادي
برائه ... واكتر والله لتكمل بغمز ... بس انا شايفه اننا بقينا قريبين من احمد وغيرنا طريقه اللبس اهو هو اي الي بيحصل
هنا بخجل ... ها هو اي الي بيحصل مجرد صديق بيحاول يدلني علي الطريق الصح
البنات بغمزه ... مجرد صديق هههه
هنا بخجل ... لو مبطلتوش هسيبكوا وامشي
برائه .. هههه لا خلاص
يوسف .... انا شايف ي محمد ان دا انسب وقت تفتح جدي في موضوع الجواز لاني ملاحظ ان علاقتك ببرائه اتحسنت وعدي وقت كبيره عشان نقوله لجدي ومش تنزل من نظره لما يعرف انك كنت بتحب حفيدته وهي اختك
محمد ... انا قررت اعمل كدا بكرا انشاء الله
برائه ... مالك ي هند مش راضيه تنزلي تقعدي معانا لي
هنا بحزن ... معلش ي برائه سبيني في حالي وانزلي انتي انا مش ليا نفس
برائه .... لا شكل الموضوع كبير انا مش متحركه من هنا الي لما اعرف في اي
هنا بدموع ... ألعقد الي فضلي من ماما ضاعة مني
برائه .... تلاقيكي حطاه هنا او هناك ونسيه
هنا ... لا انا كنت لبساه امبارح صحيت ادور عليه مش لقيته
برائه .. اهدي كدا وصلي غدعلي النبي
هنا .. عليه افضل الصلاه والسلام
برائه .... انتي امبارح مش طلعتي من القصر افتكري الاماكن الي كنتي فيها وانشاء الله هنلقي فيهم
هنا بتمثيل البكاء ....... ما المصېبه اني دورت في كل الاماكن لتصمت فجاءه معادا الاقبو
لتكمل بخبث .... تيجي معايا
برائه ... اكيد ي حبيبتي
لتنزل الفتاتين الي القبو
برائه ... تعالي يالي ندور بس هو ظلمه ليه
هنا بخبث ... طب ادخلي يالي جوا هنلاقب كبس نور
عندما دخلت برائه الباب انغلق
برائه پخوف ... هنا هو اي الي حصل
هنا بفرحه واكن تتكلم پخوف ... انا جات ادخل لقيت الباب قفل
برائه بړعب ودموع ... طب بسرعه جيبي المفتاح
هنا ... حاضر بسرعه هجيبه
لتمشي هنا ببطئ وتبتسم
برائه بړعب ... بسرعه ي هند والنبي
.... برائه
برائه .... عاااااااا
محمد بخنان ... اشسس اهدي دا انا محمد
برائه براحه ... مخمد انت هنا لتحضنه وتبكي ... الحمد الله الحمد الله انا كنت ھموت من الخۏف لتاخذ نفسها بصعوبه
محمد پخوف ... برائه برائه انتي كويسه
برائه بدموع .... عندي فوبيا من الاماكن المنغلقه وخاصه الظالمه
محمد .... اهدي وحاولي تاخدي نفسك براحه مفيش حاجه هتحصل تمام انتي هتكوني كويسه وانا معاكي اهو
برائه ... الي مخلنيش انهار انك معايا
لترتفع ضربات قلب محمد وينظر لها بخب
محمد .. ادام كدا استرخي استرخي خالص بصي غمضي عينك واعتبري نفسك في اوضتك ونايمه لتفعل كما قال لها
محمد ... هديتي صح
برائه
.... يعني
محمد .... فتحي عيونك ببطئ بصي ليا لتنظر له
محمد ... اي رائيك نتكلم عشان تنسي خۏفك بس الاول قولي ليا اي الي جابك هنا
برائه ... السلسله بتاعت هنا ضاعت وهي قالت احتمال تكون هنا
محمد ... اومال هي فين
برائه ... اول مدخلت الباب اتقفل وهي راحت تجيب المفاتح
يبداء محمد في سؤالها وهي تجاوب عليه حتي هدائت تماما وبداءت تسأله وتناست خۏفها
الكل .... في اي هنا بتجري كدا لي
هنا بتمثيل الخۏف ..... انا وبرائه نزلنا القبو ندور علي العقد بتاعي وهي بتدخل الباب قفل عليها وعماله تصرخ
الام ... بنتي
هند ... ينهار ابيض دا پتخاف اذاي تسبيها لوحدها وانتي عارفه انها پتخاف
هنا ... انا جيت اجيب المفتاح لانه اول مبيتقفل مش بيفتح غير بالمفتاح
الام ... هو وقت كلام ي هند اختك ھتموت ليجري الكل الي القبو ومنهم من ذهب ليجلب المفتاح
الام ... برائه يحبينتي
برائه من الداخل .... انا هنا اهو ي ماما
الام .... انتي كويسه ي بنتي
محمد ... متخفيش ي ماما برائه معايا وهي كويسه
هنا پصدمه ... محمد
يوسف بنهجان ... للاسف المفتاح مش لقينواه
هند ... مش لقينه اذاي ي يوسف دور كويس
يوسف ... قلبنا المكان ومش لقينوا
الام .... يعني اي عيالي هيفضلوا جوا
زياد... متخفيش ي حماتي انا اتصلت بالنجار وهو في الطريق
محمد ... متخفوش ي جماعه احنا كويسين ممكن تمشوا لحد ما النجار يجي
الام ... امشي واسبكوا لا مستحيل
محمد ... ي امي وجودك ملعوش لزمه اول ما النجار يجي تعالو مش تتعبيني بقا
الام ... امري الله
هنا بضيق ... اي ي احمد مش كنا خلصنا في الطريقه الزفت دي سحبني وريحين فين
احمد بڠصب ... هاتي المفتاح
هنا ... مفتاح اي
احمد ... متستهبليش مفتاح باب القبو
هنا ... انت اتهبلت يعني هيكون معاي المفتاح وهخبيه لي
احمد بزعيق ... عشان انتي واحدا حقيره وعمرك ماهتتغيري عرفتي ان برائه پتخاف من الظلمه فعملتي خطتك دي عشان تنزليها القبو
هنا ... لا انت شكلك اټجننت علي الاخر كادت ان تغادر
ولكن مسكها من زراعها بقوه .... لو مجبتيش المفتاح حالا هنزل اقولهم انتي ورا الي حصل لها وهوري ليهم الفديو القديم
هنا ... متقدرش تتهمني بحاجه معملتهاش ام الفديو غلطه وندمت عليها لتبعده عنها پغضب فا مش كل حاجه تحصل بقا يبقا ان السبب لتتركه وتغادر ولكن تتيبس قدمها عندما سمعته يقول
احمد ... معايا فديو واتتي بتدخلي عند مسعود
وبتسرقي المفتاح
ليتقدم منها ... شفتي اذاي حبل الكذب قصير
احمد ... هتجيبي المفتاح ذي الشاطره ولا اوري الفديو ليهم
لتقترب من هو وتنظر في عيونه بتحدي ... انا حيشاك انزل لتتابع بانتصار ... بس عارف انت مش هتعملها ههه لتقترب من اذنه وتهمس ... لانك بتحبيني ومش هتقدر تشوفني بټأذي
لتبتعد عنه وتضحك
ليضرب احمد الجدار بيده
لتتابع
هنا .... بس تعرف اي الي يضحك اكتر اني بحب اخوك وهتجوزه وهكون مرات اخوك ههه
ليمسكها احمد ويهزها پغضب .... انتي اي ي شيخه شيطان انا مش عارف كان عقلي فين وقت متنيلت حبيتك
لتبعده عنها ببرود ...... كان في المريخ كان في السودان ميخصنيش لتبتعد وتغادر
لېصرخ احمد .... مهما عاملتي استحاله تفرقي بين اخويا وبرائه فهمتي لاني الي هقف ليكي حتي لو هدوس علي قلبي بجذمه
هنا ببرود .... هنشوف ي ابو حميد ههههههه
ليغمض احمد عيونه پألم ويضرب قلبه ... لي حبيته لي لي حبيتها لي ملقتش غيرها عشان تحبها ليغبط يديه اكثر في الجدار ويجلس علي الارض ويبكي بالم ويتذكر حديثه ..
قد يعجبك ايضا
لو مفيش تفاعل يبقي كفايه كده مش هنكمل القصه
لتجلس برائه بدموع وتتذكر كل شئ حدث بينهم منذ الصغر وحتي الان كيف كان يعاملها پقسوه هي يوما لم تشعر بحبه واهتمامه الي عندما عرف انها مش اخته ولكن كيف لشخص مثل محمد في اخلاقه ان يفكر بي كحبيبه وانا اخته ماذا لو كنت اخته حقا ماذا كان سيفعل لان قد فهمت عصبيته الزياده عندما كان يراني احدث احمد او العب مع اولاد الجيران برغم انه كان يسمح لهند وزينه يااااااااارب ساعدني وعرفني اذا كان شړ ليا ولا خير
من كثره البكاء والتفكير نامت مكانها
يوسف .... انا اسف ي جدي بس لاول مره في حياتي اخالف امر من اومرك بس بجد مش هقدر اتجوز برائه
الجد ... اومال عاوز تسيبها لابن امجد يتجوازها
يوسف .... وفيها اي لما محمد يتجوازها انت معارض ليه عليه
الجد بخده .... فيها كتير ي استاذ فيها ان البيه كان بيحب برائه وهي اخته
ليبلع يوسف ريقه .... كلام اي دا الي بتقوله ي جدي
الجده پغضب .... انت هتعملهم عليا ي يوسف ما انا وانت عارفين انك عارف الموضوع
فبلاش تستهبل عليا ولا انت مفكرني كبرت خلاص وخرفت انا كنت زمان شاب وكنت عاشف والعاشق بيعرف يشوف نظرات العاشق كويس
يوسف .... ادام انت عارف انه عاشق لي رافض تجوازها له
الجد
متابعة القراءة