وانا افتش في هاتف زوجي المټوفي من اربعة
المحتويات
جزء على ما يبدو وكنت اقراء الفصل الثالث وبدأت استمتع بالقصه البوليسيه التى تحل الغاز قضيه غامضه
كلمات الكاتب كانت مستفزه لحد ټغرق الماسنجر لكنى رأيت رسالتى تجلس وحيده داخل الصندوق مع see وعدم رد
أطلقت لعنه ومسحت الرساله ولومت نفسى لطلب المساعده من شخص مزيف لا أعرفه
بعد اسبوع كامل وكنت اتصفح الفيس كالعاده وصلتنى رساله مقتضبه كيف اخدمك
تباطأت دقيقه افكر وكنت غيرت رأى بالفعل ثم كتبت لا شيء الرساله وصلتك بالخطاء
كتب لا مشكله وصلتنى الرساله دون اى تعقيب
لا أعرف لماذا لكنى شعرت ان هذا الشخص من الممكن أن يساعدنى فعلا
كتبت بخجل احتاج رأيك وكنت اظن انه لن يرد
تفضلى وصلتنى هذه الكلمه بمفردها
رواية مطلوب فتاه حزينه الحلقة الثانية
شرعت اكتب له قصتى وكنت اكتب ببطيء
كتب لى اذا كنت لا تمانعى ابعثى رساله رساله مسجله فويس ولم يطلب منى الحديث فى الهاتف اخذ منى ذلك أكثر من ساعه ارسلت الفويسات وانتظرت رده
كتب سأسمع الفويس وأخبرك برأى كان جاد جدا لدرجه تشعرك انه غير مهتم او ابعد من ذلك يشعر بالضيق
زممت شفتى واطلقت لعنه الرجال كلهم واحد وانا التى كنت اظن اننى عثرت على المساعده وجدت رجل يتغزل بصوتى
انتظرت عله يكتب اى شيء اخر ولم يحدث ذلك طوال فترة الظهيره مما اصابنى بالقلق والضيق اقټحمت متصفحه مره اخرى افتش عن شخص يعرفه فى تعليق او رساله لا أحد يعرفه والبعض يطلب رؤيته زادنى ذلك شك وريبه
دماغى
فى الصباح
عندما فتحت هاتفى كانت هناك رساله مطوله فى صندوق
الماسنجر انهاها برغبته
فى
متابعة القراءة