وانا افتش في هاتف زوجي المټوفي من اربعة
المحتويات
وانا ابتلع لقمه من الوارد ان تهاتفك الان وتطلب الحضور عندك
ساره أصبحت بلون الليمونه
مفيش مشكله قلت لو اتصلت بيكى لم اتم كلمتى
ورن هاتف ساره
ارتعشت يدى ساره ونظرت تجاهى بړعب
قلت لها اجيبى الهاتف لو عرضت عليك القدوم وافقى ورحبى بيها وقولى انك هتستنيها تيجى تونسك
تابعت المهاتفه وانا تناول طعامى انهت ساره المكالمه
كنت اتوقع ذلك رفض ساره كان هيزيد شكوك نيره انا فى أمان لوقت قليل
طلبت كوب شاى من ساره والتى اعترضت لكونها ليست خادمتى لكنى منحتها نظره صارمه جعلتها تركض نحو المبطخ
سألت ساره انتى متأكده ان عاصم كان بيحبك
روت لى ساره قصة حبها المثاليه لم يكن هناك شك أن عاصم كان يحبها على الاقل هذا ما استنتجته من كلامها
القصه بقلم اسماعيل موسى
بعد يوم كنت استعدت قوتى ذهبت للمقاپر مره اخرى بعد منتصف الليل شعر الحارس بالفزع لرؤيتى لكنى ضيقت عليه الخناق قلت اننى اعرف كل شيء واننى سأقوم بسجنه اذا لم يساعدنى فى فتح المقبره حاول الحارس ان يتملص منى لكنى وعدته انه سيكون خارج الموضوع فأنا لم أراه ولا اعرفه سيكون فتح المقبره اخر لقاء بينى وبينه فتحنا المقبره وجعلنى الحارس أرى چثة عاصم بقايا الچثه المتعفنه
عاصم مېت!
يتبع
رواية مطلوب فتاه حزينه الحلقة الثامنة
قطعت أكثر من شارع وانا اسير
قلت اين المشكله نيره اختك
القصه بقلم اسماعيل
موسى
قالت انت لا تفهم وجدت نيره بقايا لفافات التبغ التى كنت
تدخنها طوال الليل فى المنفضه وتتهمنى بمعرفة رجل عليك أن تخرجنى من هذه الورطه
لم اقدر على الكلام كنت أرغب بغلق تلك القصه والذهاب للنوم حتى انفتح فمى ليس هناك مشكله زوجه محطمه فقدت زوجها تمر بأوقات
متابعة القراءة