رواية بقلم شيماء صبحي
المحتويات
مكسوفه لان دي اول مره حد ېخاف عليها كدا ويطلب يروحها !!
محمد كان طول الطريق باصص في الارض ولحدما انتبه ان في اتنين ماشين مش مظبوطين شدها وراه وقال خليكي ورايا يا انسه لحدما نعدي من جمب الشباب دي لانهم باين عليهم كدا شاربين!
سهر هزت راسها پخوف وفعلا مشيت وهيا ماسكه في هدومه لحدما عدو بآمان بقلمي شيماء صبحي
وعند قمر كانت بصه لخالد وقالت انا هطلع شقتي وانت اطلع ملهوش لازمه وقفتك دي
خالد هز راسه واستناها تطلع وطلع هوا وراها وهيا اول ما دخلت شقتها قالت باستغراب هو مالو دا وليه بيعاملني كاني مراته مش فاهمه ولي ېخاف عليا
خالد طلع علي السلم وراها ووقف قدام شقتها وقال بغيظ هتبقي بتاعتي ياقمر انا الي بحبك ومش هسيبك لحدما تفهمي دا
خالد طلع شقتهم ولاقي سعيد بيكلم عليا في التلفون ومندمج معاها اوي وبيتكلموا بصوت هامس
خالد دخل اوضته بضيق وهبد الباب وسعيد استغربه ولاكن مهتمش ليه وكمل كلامه مع عليا وكان بيسألها لابسه اي دلوقت ضحكت عليا ضحكه رنانه وقالت مش هقولك وضحكت تاني وقالت انا هوريك أحسن
وفي روسيا هادي كان قاعد وشايف حواليه اجهزه تعذيب مخيفه ولفت نظره بنت مرميه علي الأرض ومن الواضح انها مغمي عليها او مېته!
قرب منها وهوا بيهزها پخوف من شكلها لحدما لاقاها لسا فيها الروح
وقف بسرعه يدور علي مايه او اي حاجه يساعدها بيها لحدما لمح ازازه مركونه بعيد اخدها وداقها لاقاها مايه جري بسرعه علي البنت وبدأ يرش علي وشها المايه بهدوء لحدما فاقت وفتحت بوقها بعطش وبتقول اريد مياه !
بدأت تاخد نفسها بصعوبه وهادي ساعدها في انها تقعد وبدأت البنت تبص حواليها بتعب لحدما لمحت هادي وقالت بفرحه اشكرك علي مساعدتي!
هادي ابتسم وسألها لو هيا كويسه وايه الي بيحصلها هنا!!!
البنت ردت عليه بتعب وقالت انها كانت من رجالة جون ودا يبق الزعيم الي كان هادي قابله من شويه!!
رجع هادي سألها عن انها لو حاولت تهرب من هنا قبل كدا
جاوبت روزي وقالت حاولت كثيرا ولاكنني كنت أفشل في كل مره فالخروج من هنا مستحيل!!!
هادي بصلها بحزن علي حالتها وعرفها بنفسه وانه مصري جه روسيا لمساعده فريق ظباط مصري وعرفها انه اتنكر في شخصية مارك ابن ألكسندر لانه في شبه كبير منه واستغلوا ان مارك كان مختفي من فتره وبكده عرف يخدع ألكسندر ونجح في مهمته ولاكنه قبل ما يهرب رجالة جون مسكوه !!
روزي استغربت كلامه وقالت پصدمة وهل فريق الظباط نجي منهم
هادي هز راسه وقال اعتقد انهم الآن في مصر!!
روزي بصت عليه بهدوء ولاكنها افتكرت حاجه صډمتها وقالت تقول مارك إبن ألكسندر لقد ټوفي منذ شهرين ولاكن لم يعلم أحد بذلك حقا ولاكن اعتقد بأن القاټل كان رجل يدعي الجوكر!!!!
يتبع!!!
روايةقصيرة القامة طويلة اللسان
بقلمي شيماء صبحي
الفصل العاشر ..
روايةقصيرة القامة طويلة اللسان
بقلم_شيماء_صبحي
كان هادي بيسمع كلام روزي ومصډوم ازاي الجوكر قتل مارك إبن ألكسندر وازاي قابله عادي وفضل يفكر لو الجوكر بيخطط لحاجه !
روزي بصت لهادي وقالت هادي في ماذا تفكر
هادي حط ايده علي دماغه بتعب وقال افكر في طريقه للهروب من هنا!
روزي قربت منه وسندت عليه وحطت دماغها علي كتفه بتعب وقالت لقد حاولت كثيرا ولاكن رجال جون في كل مره كانو يقبضون علي ومن كثرة المخاولات أصبحت يائسه تماما واستعد للمۏت !!
هادي بصلها بحزن علي حالتها وقال انا اعدك روزي بانني سأنقذك وسنخرج جميعا من هنا
روزي ابتسمت وبصتله بتركيز وهيا بتقول انت وسيم جدا هادي وكملت بتساؤلهادي هل لديك حبيبه
هادي بصلها بإستغراب من سؤالها وبعدها ابتسم وهوا بيهز راسه وبيقول أجل لدي حبيبه في مصر!!
روزي ابتسمت
متابعة القراءة