رواية شيرين
المحتويات
مبسوطة ومش مصدقة وداني بس when it comes to these special moments لازم أنت اللي تختار وتقرر فمهما كانت معرفتي عن كل حاجة بينكم بس حاجة زي دي هتبقا ذكرى ما بينكم Forever أنت الوحيد اللي تقدر تخلي حاجة زي دي special ليك وليها أخبرته ثم استمعت لصوت أنفاسه
أف! هو ليه الحاجات دي صعبة كده! تحدث دون تفكير بمجرد محاولة استيعاب ما أخبرته به زينة
تنهد بعمق طيب أنا هاقفل معاكي عشان أصحيها هاكلمك تاني
أوكى بس متتأخرش كده عليا تاني.. أنا سامحتك المرة دي
عشان الأخبار الحلوة اللي قولتهالي.. باي
أنهى آدم المكالمة بعدما غرق مفكرا بخطوته القادمة حديثه مع زينة أراحه قليلا ولكنه بدأ يشعر بالقلق مما عليه أن يفعل ولأول مرة يشعر بالتردد الهائل تجاه شيئا ما هكذا وتوجه ليدخل الغرفة ثم أستلقى بجانبها وآخذ ينظر لها حتى ثقلت جفونه وراح في النوم.
نعم اجابته وهي تطلع تفاصيله منذ أن أستيقظت بين ذراعيه لم تستطع أن تتحرك وتغادره حدقت بجميع ملامحه كيف أختلفت عن قبل تذكرت كيف كانت تقاسيم وجهه عندما ينم حملت الآلم والقسۏة عندما ذهب للنوم ولكن الآن أختلف كل شيء.
بدا مسالما رآت على تعابير وجهه الراحة والإطمئنان لاحظت أنه ينام كمن ينعم بالهدوء والسکينة ذكرها بتلك الأيام التي كان معها بالكوخ الذي أهداد لها بإسكتلندا ولم تستطع أن تمنع نفسها من الإبتسام وكأن البسمة رد فعل تلقائي لمجرد رؤيته.
مش عارفة همست مجيبه سؤاله
لا بجد.. بتهزري معايا ولا ايه سألها وقد بدت رنة صوته مختلفة عن كل المرات التي أستيقظ معها بنفس السرير ليترك عقلها متسائلا ما الذي تغير الآن!
لا.. بس مخدتش بالي من الوقت أجابته بصدق وأستمرت يدها إلي أن قاربت تلمس شفتاه فلم تمتنع عن فعلها ولم يعارض هو بل بقي يتلذذ بتلك اللمسات.
أنا صحيت ولقيتك جنبي كده و.. يعني ..معرفش محسيتش بالوقت ازاي اجابته بعد أن تلعثمت قليلا
تقصدي أنك مقدرتيش تقومي من جنبي وأنا Sexy اوي مش كده سألها مرة أخرى وهو متأكد من خجلها الآن بعد أن أبعدت يدها عنه ولكنها لم تتحرك بعد ففتح رماديتاه الصافيتان ليتفحصها وأبتسم أكثر عندما لاحظ تلك الحمرة التي كست وجنتاها
ايوة.. اتلخبطي اتلخبطي ضحك ثم أقترب أكثر وقبل جبينها تعرفي.. بحبك اوي كده لما تتلخبطي في الكلام لما بتتكسفي أخبرها لتنظر له ببراءة
أنا! تعجبت لما سمعته للتو امتى حصل ده سألته بدهشة ليحدق بتلك العسليتان اللتان سلبتا عقله
لا لا الكلام ده مش صح ومحصلش حاولت الإنكار بسرعة
طب هقولك لما لفيتي وراكي في المكتب عشان تفتحي الباب أظنك كنتي عايزة تمشي لما ملقيتينيش وساعتها مديتي ايدك وخبطت فيا واتكسفتي وابتديتي تتلخبطي اجابها ثم حدق بعيناها جيدا افتكرتي كده سألها بعد أن عادت تلك الحمرة لوجهها لتومأ له بإبتسامة خجولة ولكنها حاولت الدفاع عن خجلها
يمكن عشان دي اول مرة بس بعد كده أنا مكنتش بتلخبط ولا حاجة
ممم.. متحاوليش يا حبيبتي تنكري ولا تحبي أفكرك بحاجة كمان تحدث لها بمكر ليضيق عيناه
مش هتلاقي أصلا حاجة غير المرة دي أصلا قالت بتحدي
طب تمام!! فاكرة تالت مرة لما كن..
أنت فعلا بتعدلي المرات اللي بتكسف فيها يا مچنون! تعجبت بإندهاش
أكيد يعني وهو أنا بفكر في مين غيرك عشان الاحظ كل اللي بتعمليه! أجابها سائلا ليحصل منه على ابتسامة لم يرها من قبل ثم أكمل
فاكرة لما ندهتك وأنا في اوضتي أول مرة وكنت لسه خارج من الحمام بصراحة كنت عاملها قاصد ولما شوفتيني وأنا من غير هدوم يالا اعترفي إنك كنتي تايهة ساعتها ومقدرتيش تقاوميني! أخبرها مبتسما لتتذكر واڼفجرت الډماء بوجهها ثم دفنت رأسها بصدره من كثرة الخجل فقبل رأسها
أنا لسه فاكر لما عضيتي شفتك يومها وأنتي بتحاولي تسيطري على احساسك لما شوفتيني أنا ساعتها كان خلاص ناقص دقيقة وكنت ه..
خلاص يا آدم متكملش صاحت به ثم لفت ظهرها كي تحاول النهوض فجذبها من خصرها بسرعة ثم أحتضنها وآخذ يمسد كتفها
ليه مش عايزة تعترفي همس بأذنها ما كفاية عند بقا همس مرة أخرى وډفن وجهه بشعرها الفحمي
ما خلاص بقا اه الممثل المشهور آدم رأفت جذاب و sexy اوي اديني اعترفت مبسوط دلوقتي تنهدت بعد أن
متابعة القراءة